عالم التاريخ

-------------------------

محمد كريم (حاكم مصري)
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
صفحة المسودة (غير مراجعة)اذهب إلى: تصفح, البحث
محمد كريم توفي في 6 سبتمبر ,1798 هو حاكم سابق لمدينة الإسكندرية وكانت من مواقفه التي يذكر بها في التاريخ هو رفضه تسليم الإسكندرية لنابليون بونابرت قائد جيش الحملة الفرنسية.

ولد محمد كريم بحي الأنفوشي بالإسكندرية، وبدأ في أول حياته بمنصب صغير في الحكومة ولكن مالبث أن لوحظ نشاطه ،فرقي إلى رئاسة الديوان والجمرك بمنطقة الثغر بالإسكندرية، ثم أصبح حاكماً للمدينة.

عندما نزلت سفن الحملة الفرنسية بالإسكندرية، لم يسلم محمد كريم المدينة في الحال، ولكنه قاوم مقاومة شديدة وكانت المعركة تدور في قلعة قايتباي ولكن سرعان مانفذت الذخيرة من جنوده ولم يكن هنالك مفر من التسليم للجيش الفرنسي، وسلم المدينة للفرنسيين وأعتقله كليبر وحبسه في إحدى السفن في أبي قير، وأعطى رئيس الجيش عهدالأمان على الأنفس. وبالرغم من عهد الأمان فان الفرنسيين قاموا بالتالي : أرسل محمد كريم إلى القاهرة بعد فترة من الحبس في أبي قير، وأركبوه حماراً يحيط به موكب من العسكر مع دقات الطبول ومشوا به حتى ميدان الرميلة، وأعدم بالرصاص ثم قاموا بالتمثيل به عن طريق قطع رأسه وتعليقه على نبوت ،ونادى منادي يقول هذا جزاء كل من يخالف الفرنسيين.

محتويات [أخف]
1 حياته الأولي
2 تعيينه حاكما علي الأسكندرية
3 موقفه من الحملة الفرنسية
4 إعدامه
5 تكريمه


[عدل] حياته الأولي
ولد السيد محمد كريم بحي الأنفوشي بالإسكندرية قبل منتصف القرن الثامن عشر. ونشأ يتيماً فكفله عمه وافتتح له دكاناً صغيراً في الحي. وكان يتردد على المساجد ليتعلم فيها وعلى الندوات الشعبية ليتحدث وعرف بين أهل الإسكندرية بوطنيته وشجاعته وأصبحت له شعبية كبيرة بين الناس.

[عدل] تعيينه حاكما علي الأسكندرية
وعندما آلت السلطة في مصر إلى اثنين من زعماء المماليك في القاهرة وهما مراد بك وابراهيم بك (فيما بين 1790 -1798م) عين مراد بك السيد محمد كريم حاكماً للإسكندرية ومديراً لجماركها وذلك لما لاحظه من مكانة كبيرة لمحمد كريم عند أهل الإسكندرية.

[عدل] موقفه من الحملة الفرنسية
وبينما كان محمد كريم يقوم بواجبه – محافظاً للإسكندرية ومشرفاً على جماركها - إذا ببوادر الاحتلال تلوح في الأفق. ففي يوم 19 مايو 1798م أقلع أسطول فرنسي كبير مكون من 260 سفينة من ميناء طولون بفرنسا محملاً بالجنود والمدافع والعلماء وعلى رأسهم نابليون بونابرت قاصداً الإسكندرية ومر في طريقه بمالطة.. وبلغ الانجليز الخبر فعهدوا إلى " نلسون " باقتفاء أثر الأسطول الفرنسي وتدميره فقصد "نلسون" إلى مالطة وهناك علم أن مراكب نابليون غادرتها نحو الشرق منذ خمسة أيام متجهة نحو الشرق فرجح نلسون أنها ذهبت إلى مصر فاتجه إلى الإسكندرية ووصل إليها يوم 28 يونية 1798 فلم يعثر هناك للفرنسيين على أثر. وأرسل نلسون وفداً إلى حاكم المدينة "السيد محمد كريم " لكي يسمح لأسطوله بانتظار الأسطول الفرنسي خارج الميناء وأن يسمح لهم أن يشتروا من المدينة ما يحتاجونه من زاد.. لكن محمد كريم رفض طلبهم قائلاً " ليس للفرنسيين أو سواهم شيء في هذا البلد فاذهبوا أنتم عنا.."

ووقف أسطول نلسون منتظراً خارج الثغر أربعاً وعشرين ساعة ثم أقلع متجهاً إلى شواطىء الأناضول بحثاً عن غريمه.ولم يمضي على رحيله غير أسبوع حتى ظهر الأسطول الفرنسي أمام شواطىء الإسكندرية.. وعندئذ بعث السيد محمد كريم إلى القاهرة مستنجداً بمراد بك وابراهيم بك.. واستقر الرأى على أن يسير مراد بك مع جنوده إلى الإسكندرية لصد الغزاة ويبقى ابراهيم بك في القاهرة للدفاع عنها. وقد وصل الأسطول الفرنسي إلى شواطىء الإسكندرية (عند العجمي) في أول يوليو 1798م وبادر إلى انزال قواته ليلاً إلى البر ثم سير قسماً من قواته إلى الإسكندرية (يوم 2 يوليو).. ولم يكن عدد سكان المدينة يومها يزيد على ثمانية آلاف نسمة.. ولم يكن بها من الجنود ما يكفي لصد الجيش الفرنسي الكبير المزود بالمعدات الحديثة..وكان أن إستعد السيد محمد كريم للدفاع عن الإسكندرية بكل ما لديه من ذخيرة وعتاد.. وظل محمد كريم يقود المقاومة الشعبية ضد الفرنسيين حتى بعد أن اقتحم الفرنسيون أسوار المدينة.. وظل محمد كريم يقود المعركة، ثم اعتصم بقلعة قايتباي ومعه فريق من الجنود حتي فرغت ذخيرته فكف عن القتال وتم أسره هو ومن معه، ودخل نابليون المدينة وأعلن بها الأمان.

[عدل] إعدامه
وأعجب نابليون بشجاعة محمد كريم فأطلق سراحه من الأسر، وتظاهر باكرامه، وأبقاه حاكماً للإسكندرية.. ولما تم لنابليون الاستيلاء على الإسكندرية رأى أن يغادرها إلى القاهرة وعين كليبر حاكماً عسكرياً عليها وزحف إلى القاهرة في 7 يوليو عن طريق دمنهور والرحمانية، والتقى في شبراخيت بفرقة من المماليك على رأسها مراد بك فهزمها ووصل إلى القاهرة يوم 21 يوليو، واحنلها بعد موقعة إمبابة وإنسحاب مراد بك إلى الصعيد وفرار ابراهيم بك إلى الشام. وبقي كليبر على رأس حامية الإسكندرية، بينما أخذت دعوة محمد كريم إلى المقاومة الشعبية تلقى صداها بين المواطنين فعمت الثورة أرجاء المدينة، فاعتقل كليبر بعض الأعيان للقضاء على الثورة دون فائدة.. ومع تزايد الثورة وارتفاع حدة المقاومة الشعبية في الإسكندرية.. أمر كليبر بالقبض على السيد محمد كريم يوم (20 يوليو 1798م) وأرسله إلى أبوقير حيث كان الأسطول الفرنسي راسياً، ثم ارسل إلى رشيد ومنها إلى القاهرة على سفينة أقلعت به في النيل من رشيد يوم 4 أغسطس ووصلت إلى القاهرة يوم 12 أغسطس ووجهت اليه تهم التحريض على المقاومة وخيانة الجمهورية الفرنسية، واستمرت المحاكمة حتى 5سبتمبر حين أرسل نابليون رسالة إلى المحقق يأمره فيها أن يعرض على محمد كريم أن يدفع فدية قدرها ثلاثون الف ريال يدفعها إلى خزينة الجيش ليفتدي نفسه.. ورفض محمد كريم أن يدفع الفدية، ولما ألح عليه البعض في أن يفدي نفسه بهذه الغرامة رفض وقال.. " إذا كان مقدوراً علىّ أن أموت فلن يعصمني من الموت أن أدفع الفدية، وإذا كان مقدوراً علىّ أن أعيش فعلام أدفعها ؟.

وفي يوم 6سبتمبر 1798م أصدر نابليون بونابرت أمراً باعدام محمد كريم ظهراً في ميدان القلعة رمياً بالرصاص.ونفذ في السيد محمد كريم حكم الاعدام بميدان الرميلة بالقلعة لتطوى بذلك صفحة من صفحات الجهاد الوطني.

[عدل] تكريمه
وفي عام 1953م تم تكريم السيد محمد كريم ووضعت صورته لأول مرة مع صور محافظي الإسكندرية في مبنى المحافظة تخليداً لذكراه.. كما أطلق اسمه على شارع التتويج وأصبح اسمه شارع محمد كريم (وهوالشارع الموازي لطريق الكورنيش ويبدأ من أمام الجندي المجهول وحتى ميدان المساجد). كما أطلق اسمه على احدى المدارس الخاصة بالإسكندرية (مدرسة محمد كريم بسموحة)... وفي 27نوفمبر 1953 افتتح المسجد المجاور لقصر رأس التين وأطلق عليه " مسجد محمد كريم ". وقد صنع تمثال للسيد محمد كريم تم وضعه في حديقة الخالدين بالإسكندرية.




---------------------------- -




ثورة القاهرة الثانية، 21 أبريل 1800 (= 16 ذي القعدة 1214 هـ) - استسلام الثائرين من أهالي مصر في ثورة القاهرة الثانية، بعد أن سلط عليهم الجنرال كليبر مدافعه وأحرق أحياء القاهرة.

[عدل] أنظر أيضاً
ثورة القاهرة الأولى
بوابة تاريخ



هذه بذرة مقالة عن موضوع له علاقة بمصر تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.


ثورة القاهرة الثانيه:-

وبينما كان القتال دائرا بين العثمانين والفرنسين تسلل فريق من جيش الصدر الاعظم وبعض عناصر المماليك إلى داخل القاهرة وأثاروا أهلها فكانت ثوره القاهرة الثانيه التي استمرت شهر تقريبا (23شوال _ 25 ذو القعده/ 30 مارس _ 20 أبريل 1800) إذ لم يدرك القاهريون حقيقهة الأمر عندما استيقظوا على صوت المدافع الدائرة "ماجوا ورمحوا إلى أطراف البلد وقتلوا من صادفوا من الفرنسين ".

ولعب اعيان القاهرة وتجارهاوكبار مشايخها دور كبير بخلاف ما حدث قي الثورة الأولى، فلم يحجموا عن تزعم الثورة منذ الساعات الأولى، وجادوابأموالهم لاعداد الماكل والمشارب فقد خرج السيد (عمر أفندى)نقيب الأشراف ن والسيد (أحمد المحروقى) شاخ بندر التجار على رأس جمع كبير من عامة أهل القاهرة، وأتراك خان الخليلى والمقاربة المقيمين بمصر وبعض المماليك قاصدين التلال الواقعة خارج باب النصر ،"وبأيدى الكثير منهم النبابيت والعصى والقليل معهم السلاح " واحتشد جمع اخر وصاروا يطوقون بالأزقه والحارات وهم يرددون الهتافات العدائيه ضد الفرنسين ،ثم اشتبك الثوار مع طوائف الأقليات قي معارك راح ضحيتها عديدون من نصارى القبط والشوام وغيرهم، وتحصن الفرنسيون بمعسكرهم بالأزبكية.
وأحضر الثوار ثلاثه مدافع كان الأتراك قد جاءوا بها إلى المطريه، وجلبوا عدة مدافع أخرى وجدت مدفونه قي بيوت الأمراء، وأحضروا من حوانيت العطارين من المثقلات التي يزنون بها البضائع من حديد وأحجار استعملوها عوضا عن الجلل للمدافع "لضرب مقر القيادة الفرنسية بالأزبكيه كما أنشأوا مصنعا للبارود بالخرنفش، واتخذوا بيت القاضى وما جاروخ من أماكن "من جهة المشهد الحسينى " مقرا لصناعة وأصلاح المدافع والقذائف " وعمل العجل والعربات والجلل " وأقاموا معسكر للأسرى بالجمالية، وبثوا العيون والأرصاد للتجسس على المحتلين واستكشاف خططهم ونوايهم ولم يتوانوا عن أخذ كل من تعاون مع الفرنسين من الخونة بالشدة والعنف.

وسرعان ما انتقل لهيب الثورة إلى بولاق فقام (الحاج مصطفى البشتيلى) ومن معه بتهيج العامة ،وانقضوا بعصيهم وأسلحتهم ورماحهم على معسكر الفرنسين، وقتلوا حراسة " ونهبوا جميع ما فيه من خيام ومتاع وغيره، ورجعوا منها، وعملوا كرانك (*) حوالى البلد ومتاريس، واستعدوا للحرب والجهاد ".
وكافح القاهريون بكل ما قي وسعهم من جهد ،ووصل المجاهدون الليل بالنهار قي قتال عنيف شارك فيه الجميع بحيث "لم ينم سوى الضعيف والجبان والخائف" كما يقول الجبرتى، وقد راحوا يصلون العدو نارا حاميه من بنادقهم، قي حيت كان هناك من عدهم خلف المتاريس بما يحتاجون مؤن. كذلك"باشر السيد (أحمد المحروقى) وباقى التجار ومساتير الناس الكلف والنفقات والمشارب " وأتى أهل الأياف القريبة بالميره والحتياجات من السمن والجبن واللبن والغلة والغنم فيبقونه ،ثم يرجعون إلى بلادهم.
وعندما عاد (كليبر) إلى القاهرة بعد ثمانية أيام من اشعال الثورة وجدها قد تحولت إلى ثكنه عسكرية، فأمر بتشديد الحصار عليها ومنع المؤن المجاهدين، ولجلأ على استمالة الأتراك فعاونهم على الخروج من القاهرة، وبعث إلى بكوات المماليك بمن يطلب الكف عن القتال بعد توقيع الضلح مع مراد بيك، وما كاد ينجح قي ذلك حتى دك القاهرة بالمدافع، وشدد الضرب على حى بولاق، فاندلعت ألسنة النيران فيه، والتهمن الحرائق عددا من المبانى والقصور قي الأزبكية وبركة الرطلى، ومع ذلك فقد ظلت الروح المعنويه للشعب قوية ،وخرج المشايخ والفقهاء والتجار يدعون الناس للقتال، ويحرضونهم على الجهاد.
وقد تغلبت القوة الغاشمه أخيرا بسبب التفوق العسكري الواضح والوحشية وقسوة الانتقام من أهالى الأحياء التي دخلوها :- فقد ذكر الجبرتى أن الفرنسين فعلوا بأهل بولاق " ما يشيب من هوله النواصى "فنزلوا بهم ذبحا وتقتيلا حتى صارت الطرقات والأزقة مكتظة بجثث القتلى ،واشعلوا النيران فى الأبنية والدور والقصور، ونهبوا " الخانات والوكائل والحواصل والودائع والبضائع، وملكوا الدور وبابها من الأمتعة والأموال والنساء والخوندات والصبيان والبنات ومخازن الغلال والسكر والكتان والقطن والأباريز والأرز والأدهان والأصناف العطرية، ومالا تسعه السطور، ولا يحيط به كتاب ولا منشور".
تولىلمشايخ الوساطه، وأخذوا من كليبر عفوا وأمانا شامل، ولكن ما لبث أن تنكر للقاهريين بعد اخماد الثورة وكان اقتصاصه رهيبا، ففرض غرمات فادحه على عدد من العلماء والأعيان، وصادرا أملاك السيد(أحمد المحروقى)، وأعدم الحاج مصطفى البشتيلى، وسجن السادات بالقلعة، وفرض على الدور والممتلكات أجرة سنه كاملة، وقرر المغارم " على الملتزمين وأصحاب الحرف حتى على الحواة والقردتية والمحبظين، والتجار، والنحاسين والدللين والقبانية وقضاة المحاكم وغيرهم ".
انصرف كليبر بعد اخماد الثورة إلى اجراء بعض الأصلاحات الأدارية والمالية، لكن لم يمض أقل من شهرين حتى أغتيل كليبر قي (21 محرم 1215 هجريه /14يونيه 1800م)بطعنه قاتله منأحد طلبة الأزهر السوريين، وهو سليمان الحلبى بأيعاز من السلطات العثمانيه على ما يقال ،ثم أعدم الحلبى بعد تشيع رفات كليبر قي احتفال مهيب بعد ذلك بثلاثه أيام.
التصنيف: الحملة الفرنسية على مصر
التصنيف المخفي: بذرة مصر





--------------------

الاسم فترة حكمه
عصمة الدين أم خليل شجر الدر الأرمينية 1250-1250
المعز عز الدين أيبك 1250-1257
المنصور نور الدين علي بن أيبك 1257-1259
المظفر سيف الدين قطزالخوارزمي 1259-1260
الظاهر ركن الدين بيبرس البندقداري 1260-1277
السعيد ناصر الدين محمد بركة قان بن الظاهر بيبرس 1277-1279
العادل بدر الدين سُلامش بن الظاهر بيبرس 1279-1279
المنصور سيف الدين قلاوون 1279-1290
الأشرف صلاح الدين خليل 1290-1293
الناصر محمد بن قلاوون 1293-1294
العادل زين الدين كتبغا 1294-1296
المنصور حسام الدين لاجين 1296-1299
الناصر محمد بن قلاوون 1298-1308
المظفر ركن الدين بيبرس الجاشنكير 1308-1309
الناصر محمد بن قلاوون 1309-1340
المنصور سيف الدين أبو بكر بن الناصر محمد بن قلاوون 1340-1341
الأشرف علاء الدين كجك بن الناصر محمد 1341-1342
الناصر شهاب الدين أحمد بن الناصر محمد 1342-1342
الصالح عماد الدين إسماعيل بن الناصر محمد 1342-1345
سيف الدين شعبان بن الناصر محمد 1345-1346
المظفر زين الدين حاجي بن الناصر محمد 1346-1347
الناصر بدر الدين أبو المعالي الحسن بن الناصر محمد 1347-1351
الصالح صلاح الدين صالح بن الناصر محمد 1351-1354
الناصر بدر الدين أبو المعالي الحسن بن الناصر محمد 1354-1361
المنصور صلاح الدين محمد بن حاجي بن قلاوون 1361-1363
الأشرف زين الدين شعبان بن حسن بن محمد بن قلاوون 1363-1376
المنصور علاء الدين علي بن شعبان 1376-1381
الصالح زين الدين حاجى 1381-1382




-------------------

الحاكم الحياة الحكم
1 الظاهر سيف الدين برقوق بن أنس اليبغاوى ....-.... 1382-1399
2 الناصر فرج بن برقوق ....-.... 1399-1405
3 المنصور عبد العزيز بن برقوق ....-.... 1405-1405
2-2 الناصر فرج بن برقوق ....-1412 1405-1412
المستعين باللّه أبو الفضل العباسي ....-.... 1412-1412
4 المؤيد أبو النصر شيخ المحمودي ....-1412 1412-1421
5 المظفر أحمد بن الشيخ ....-.... 1421-1421
6 الظاهر سيف الدين ططر ....-.... 1421-1421
7 الصالح ناصر الدين محمد بن ططر ....-.... 1421-1422
8 الأشرف سيف الدين برسباي ....-.... 1422-1438
9 العزيز جمال الدين يوسف بن برسباي ....-.... 1438-1438
10 الظاهر سيف الدين جقمق ....-.... 1438-1453
11 المنصور فخر الدين عثمان بن جقمق ....-.... 1453-1453
12 الأشرف سيف الدين إينال العلائي ....-.... 1453-1460
13 المؤيد شهاب الدين أحمد بن إينال ....-.... 1460-1460
14 الظاهر سيف الدين خُشقدم ....-.... 1460-1467
15 الظاهر سيف الدين بلباي المؤيدي ....-.... 1467-1468
16 الظاهر تمر بغا الرومي ....-.... 1468-1468
17 الأشرف سيف الدين قايتباي ....-.... 1468-1496
18 الناصر محمد بن قايتباي ....-.... 1496-1497
19 الظاهر قانصوه ....-.... 1497-1497
18-2 الناصر محمد بن قايتباي ....-.... 1497-1498
20 الظاهر قانصوه الأشرفي ....-.... 1498-1500
21 الأشرف جنبلاط ....-.... 1500-1501
22 العادل طومان باي ....-.... 1501-1501
23 الأشرف قانصوه الغوري 1446-1516 1501-1516
22-2 العادل طومان بأي ....-.... 1516-1517

محمد الفاتح يقود جيش المسلمينفتح القسطنطينية هو انتصار العثمانيين ودخولهم لما كان عاصمة الإمبراطورية البيزنطية في الثلاثاء 29 مايو عام 1453. وهذا ما أنهى الاستقلال السياسي لإمبراطورية عاشت أكثر من ألف عام. وقد كان من آثار هذا الفتح هجرة علماء بيزنطيين إلى أوروبا الغربية مما أدى لبدء الدراسات الإغريقية الكلاسيكية في عصر النهضة الأوروبية لاحقا. وساعد الفتح على استقرار السلطنة العثمانية وتوسعها في شرق المتوسط والبلقان. وكثيرا ما يقترح تاريخ الفتح كنهاية للعصور الوسطى.

انتظر المسلمون أكثر من ثمانية قرون حتى تحققت البشارة النبوية بفتح القسطنطينية، وكان حلمًا راود القادة والفاتحين لم يُخب جذوته مر الأيام وكر السنين، وظل هدفا مشبوبا يثير في النفوس رغبة عارمة في تحقيقه حتى يكون صاحب الفتح هو محل ثناء النبي (صلى الله عليه وسلم) في قوله: "لتفتحن القسطنطينية، فلنعم الأمير أميرها، ولنعم الجيش ذلك الجيش".

وقد بدأت المحاولات الجادة في عهد معاوية بن أبي سفيان وبلغ من إصراره على فتح القسطنطينية أن بعث بحملتين الأولى سنة 49 هـ = 666، والأخرى كانت طلائعها في سنة 54 هـ = 673م، وظلت سبع سنوات وهي تقوم بعمليات حربية ضد أساطيل الروم في مياه القسطنطينية، لكنها لم تتمكن من فتح المدينة العتيدة، وكان صمود المدينة يزيد المسلمين رغبة وتصميما في معاودة الفتح؛ فنهض "سليمان بن عبد الملك" بحملة جديدة سنة (99 هـ = 719م) ادخر لها زهرة جنده وخيرة فرسانه، وزودهم بأمضى الأسلحة وأشدها فتكا، لكن ذلك لم يعن على فتحها فقد صمدت المدينة الواثقة من خلف أسوارها العالية وابتسمت ابتسامة كلها ثقة واعتداد أنها في مأمن من عوادي الزمن وغوائل الدهر، ونامت ملء جفونها رضى وطمأنينة. ثم تجدد الأمل في فتح القسطنطينية في مطلع عهود العثمانيين، وملك على سلاطينهم حلم الفتح، وكانوا من أشد الناس حماسا للإسلام وأطبعهم على حياة الجندية؛ فحاصر المدينة العتيدة كل من السلطان بايزيد الأول ومراد الثاني، ولكن لم تكلل جهودهما بالنجاح والظفر، وشاء الله أن يكون محمد الثاني بن مراد الثاني هو صاحب الفتح العظيم والبشارة النبوية الكريمة.

كان السلطان بايزيد الأول قد أنشأ على ضفة البوسفور الآسيوية في أثناء حصاره للقسطنطينية حصنا تجاه أسوارها عُرف باسم قلعة الأناضول، وكانت تقوم على أضيق نقطة من مضيق البوسفور، وعزم محمد الفاتح أن يبني قلعة على الجانب الأوروبي من البوسفور في مواجهة الأسوار القسطنطينية، وقد جلب لها مواد البناء وآلاف العمال، واشترك هو بنفسه مع رجال دولته في أعمال البناء، وهو ما ألهب القلوب وأشعل الحمية في النفوس، وبدأ البناء في الارتفاع شامخ الرأس في الوقت الذي كان فيه الإمبراطور قسطنطين لا يملك وقف هذا البناء، واكتفى بالنظر حزنا وهو يرى أن الخطر الداهم سيحدق به دون أن يملك من دفعه شيئا. ولم تمض ثلاثة شهور حتى تم بناء القلعة على هيئة مثلث سميك الجدران، في كل زاوية منها برج ضخم مغطى بالرصاص، وأمر السلطان بأن ينصب على الشاطئ مجانيق ومدافع ضخمة، وأن تصوب أفواهها إلى الشاطئ، لكي تمنع السفن الرومية والأوروبية من المرور في بوغاز البوسفور، وقد عرفت هذه القلعة باسم "رومللي حصار"، أي قلعة الروم.

محتويات [أخف]
1 بوادر الحرب
2 استعدادات محمد الفاتح
3 بدء الحصار
4 وضع القسطنطينية
5 اشتعال القتال
6 محمد الفاتح في المدينة


[عدل] بوادر الحرب
توسل الإمبراطور قسطنطين إلى محمد الفاتح بالعدول عن إتمام القلعة التي تشكل خطرًا عليه، لكنه أبي ومضى في بنائه، وبدأ البيزنطيون يحاولون هدم القلعة والإغارة على عمال البناء، وتطورت الأحداث في مناوشات، ثم لم يلبث أن أعلن السلطان العثماني الحرب رسميا على الدولة البيزنطية، وما كان من الإمبراطور الرومي إلا أن أغلق أبواب مدينته الحصينة، واعتقل جميع العثمانيين الموجودين داخل المدينة، وبعث إلى السلطان محمد رسالة يخبره أنه سيدافع عن المدينة لآخر قطرة من دمه. وأخذ الفريقان يتأهب كل منهما للقاء المرتقب في أثناء ذلك بدأ الإمبراطور قسطنطين في تحصين المدينة وإصلاح أسوارها المتهدمة وإعداد وسائل الدفاع الممكنة، وتجميع المؤن والغلال، وبدأت تردد على المدينة بعض النجدات خففت من روح الفزع التي سيطرت على الأفئدة، وتسربت بعض السفن تحمل المؤن والغذاء، ونجح القائد الجنوبي "جون جستنياني" مع 700 مقاتل محملين بالمؤن والذخائر في الوصول إلى المدينة المحاصرة؛ فاستقبله الإمبراطور قسطنطين استقبالا حسنًا وعينه قائدًا عامًا لقواته، فنظم الجيش وأحسن توزيعهم ودرب الرهبان الذي يجهلون فن الحرب تمامًا، وقرر الإمبراطور وضع سلسلة لإغلاق القرن الذهبي أمام السفن القادمة، تبدأ من طرف المدينة الشمالي وتنتهي عند حي غلطة.

وهكذا بدأت الحرب التي انتهت بانتصار ساحق للدولة العثمانية وجعل القسطنطينية عاصمة البلاد وسقوط بيزنطة ونهاية العصور الوسطى في اوربا بانتقال الحضارة من شرق اوربا إلى غربها وجعلها المنطقة الاكثر تقدماً في العالم حتى نهاية الحرب العالمية الثانية.

[عدل] استعدادات محمد الفاتح
كان السلطان محمد الثاني يفكر في فتح القسطنطينية ويخطط لما يمكن عمله من أجل تحقيق الهدف والطموح، وسيطرت فكرة الفتح على عقل السلطان وكل جوارحه، فلا يتحدث إلا في أمر الفتح ولا يأذن لأحد من جلسائه بالحديث في غير الفتح الذي ملك قلبه وعقله وأرقه وحرمه من النوم الهادئ. وساقت له الأقدار مهندس مجري يدعى "أوربان"، عرض على السلطان أن يصنع له مدفعا ضخما يقذف قذائف هائلة تكفي لثلم أسوار القسطنطينية؛ فرحب به السلطان وأمر بتزويده بكل ما يحتاجه من معدات، ولم تمض ثلاثة أشهر حتى تمكن أوربان من صنع مدفع عظيم لم يُر مثله قط، فقد كان يزن 700 طن، ويرمي بقذائف زنة الواحدة منها 12 ألف رطل، ويحتاج جره إلى 100 ثور يساعدها مائة من الرجال، وعند تجربته سقطت قذيفته على بعد ميل، وسمع دويه على بعد 13 ميلا، وقد قطع هذا المدفع الذي سُمي بالمدفع السلطاني الطريق من أدرنة إلى موضعه أمام أسوار القسطنطينية في شهرين.

[عدل] بدء الحصار
وصل السلطان العثماني في جيشه الضخم أمام الأسوار الغربية للقسطنطينية المتصلة بقارة أوروبا يوم الجمعة الموافق (12 من رمضان 805هـ= 5 من إبريل 1453م) ونصب سرادقه ومركز قيادته أمام باب القديس "رومانويس"، ونصبت المدافع القوية البعيدة المدى، ثم اتجه السلطان إلى القبلة وصلى ركعتين وصلى الجيش كله، وبدأ الحصار الفعلي وتوزيع قواته، ووضع الفرق الأناضولية وهي أكثر الفرق عددًا عن يمينه إلى ناحية بحر مرمرة، ووضع الفرق الأوروبية عن يساره حتى القرن الذهبي، ووضع الحرس السلطاني الذي يضم نخبة الجنود الانكشارية وعددهم نحو 15 ألفًا في الوسط. وتحرك الأسطول العثماني الذي يضم 350 سفينة في مدينة "جاليبولي" قاعدة العثمانيين البحرية في ذلك الوقت، وعبر بحر مرمرة إلى البوسفور وألقى مراسيه هناك، وهكذا طوقت القسطنطينية من البر والبحر بقوات كثيفة تبلغ 265 ألف مقاتل، لم يسبق أن طُوقت بمثلها عدة وعتادًا، وبدأ الحصار الفعلي في السبت الموافق (13 من رمضان 805هـ = 6 من إبريل 1453م)، وطلب السلطان من الإمبراطور "قسطنطين" أن يسلم المدينة إليه وتعهد باحترام سكانها وتأمينهم على أرواحهم ومعتقداتهم وممتلكاتهم، ولكن الإمبراطور رفض؛ معتمدًا على حصون المدينة المنيعة ومساعدة الدول النصرانية له.

[عدل] وضع القسطنطينية
تحتل القسطنطينية موقعا منيعا، حباه الله بأبدع ما تحبى به المدن العظيمة، تحدها من الشرق مياه البوسفور، ويحدها من الغرب والجنوب بحر مرمرة، ويمتد على طول كل منها سور واحد. أما الجانب الغربي فهو الذي يتصل بالقارة الأوروبية ويحميه سوران طولهما أربعة أميال يمتدان من شاطئ بحر مرمرة إلى شاطئ القرن الذهبي، ويبلغ ارتفاع السور الداخلي منهما نحو أربعين قدمًا ومدعماَ بأبراج يبلغ ارتفاعها ستين قدما، وتبلغ المسافة بين كل برج وآخر نحو مائة وثمانين قدما. أما السور الخارجي فيبلغ ارتفاعه خمسة وعشرين قدما، ومحصن أيضا بأبراج شبيهة بأبراج السور الأول، وبين السورين فضاء يبلغ عرضه ما بين خمسين وستين قدما، وكانت مياه القرن الذهبي الذي يحمي ضلع المدينة الشمالي الشرقي يغلق بسلسلة حديدية هائلة يمتد طرفاها عند مدخله بين سور غلطة وسور القسطنطينية، ويذكر المؤرخون العثمانيون أن عدد المدافعين عن المدينة المحاصرة بلغ أربعين ألف مقاتل.

[عدل] اشتعال القتال
بعد ما أحسن السلطان ترتيب وضع قواته أمام أسوار القسطنطينية بدأت المدافع العثمانية تطلق قذائفها الهائلة على السور ليل نهار لا تكاد تنقطع، وكان دوي اصطدام القذائف بالأسوار يملأ قلوب أهل المدينة فزعا ورعبا، وكان كلما انهدم جزء من الأسوار بادر المدافعون عن المدينة إلى إصلاحه على الفور، واستمر الحال على هذا الوضع.. هجوم جامح من قبل العثمانيين، ودفاع مستميت يبديه المدافعون، وعلى رأسهم جون جستنيان، والإمبراطور البيزنطي. وفي الوقت الذي كانت تشتد فيه هجمات العثمانيين من ناحية البر حاولت بعض السفن العثمانية تحطيم السلسلة على مدخل ميناء القرن الذهبي واقتحامه، ولكن السفن البيزنطية والإيطالية المكلفة بالحراسة والتي تقف خلف السلسلة نجحت في رد هجمات السفن العثمانية، وصبت عليها قذائفها وأجبرتها على الفرار. وكانت المدينة المحاصرة تتلقى بعض الإمدادات الخارجية من بلاد المورة وصقلية، وكان الأسطول العثماني مرابطا في مياه البوسفور الجنوبية منذ (22 من رمضان 805هـ = 15 من إبريل 1453م)، ووقفت قطعة على هيئة هلال لتحول دون وصول أي مدد ولم يكد يمضي 5 أيام على الحصار البحري حتى ظهرت 5 سفن غربية، أربع منها بعث بها البابا في روما لمساعدة المدينة المحاصرة، وحاول الأسطول العثماني أن يحول بينها وبين الوصول إلى الميناء واشتبك معها في معركة هائلة، لكن السفن الخمس تصدت ببراعة للسفن العثمانية وأمطرتها بوابل من السهام والقذائف النارية، فضلا عن براعة رجالها وخبرتهم التي تفوق العثمانيين في قتال البحر، الأمر الذي مكنها من أن تشق طريقها وسط السفن العثمانية التي حاولت إغراقها لكن دون جدوى ونجحت في اجتياز السلسلة إلى الداخل. السفن العثمانية تبحر على اليابسة!! كان لنجاح السفن في المرور أثره في نفوس أهالي المدينة المحاصرة؛ فانتعشت آمالهم وغمرتهم موجة من الفرح بما أحرزوه من نصر، وقويت عزائمهم على الثبات والصمود، وفي الوقت نفسه أخذ السلطان محمد الثاني يفكِّر في وسيلة لإدخاله القرن الذهبي نفسه وحصار القسطنطينية من أضعف جوانبها وتشتيت قوى المدينة المدافعة. واهتدى السلطان إلى خطة موفقة اقتضت أن ينقل جزءًا من أسطوله بطريق البر من منطقة غلطة إلى داخل الخليج؛ متفاديا السلسلة، ووضع المهندسون الخطة في الحال وبُدئ العمل تحت جنح الظلام وحشدت جماعات غفيرة من العمال في تمهيد الطريق الوعر الذي تتخلله بعض المرتفعات، وغُطي بألواح من الخشب المطلي بالدهن والشحم، وفي ليلة واحدة تمكن العثمانيون من نقل سبعين سفينة طُويت أشرعتها تجرها البغال والرجال الأشداء، وذلك في ليلة (29 من رمضان 805هـ = 22 من إبريل 1453م). وكانت المدافع العثمانية تواصل قذائفها حتى تشغل البيزنطيين عن عملية نقل السفن، وما كاد الصبح يسفر حتى نشرت السفن العثمانية قلوعها ودقت الطبول وكانت مفاجأة مروعة لأهل المدينة المحاصرة. وبعد نقل السفن أمر السلطان محمد بإنشاء جسر ضخم داخل الميناء، عرضه خمسون قدما، وطوله مائة، وصُفَّت عليه المدافع، وزودت السفن المنقولة بالمقاتلين والسلالم، وتقدمت إلى أقرب مكان من الأسوار، وحاول البيزنطيون إحراق السفن العثمانية في الليل، ولكن العثمانيين علموا بهذه الخطة فأحبطوها، وتكررت المحاولة وفي كل مرة يكون نصيبها الفشل والإخفاق. الهجوم الكاسح وسقوط المدينة استمر الحصار بطيئا مرهقا والعثمانيون مستمرون في ضرب الأسوار دون هوادة، وأهل المدينة المحاصرة يعانون نقص المؤن ويتوقعون سقوط مدينتهم بين يوم وآخر، خاصة وأن العثمانيين لا يفتئون في تكرار محاولاتهم الشجاعة في اقتحام المدينة التي أبدت أروع الأمثلة في الدفاع والثبات، وكان السلطان العثماني يفاجئ خصمه في كل مرة بخطة جديدة لعله يحمله على الاستسلام أو طلب الصلح، لكنه كان يأبى، ولم يعد أمام السلطان سوى معاودة القتال بكل ما يملك من قوة. وفي فجر يوم الثلاثاء (20 من شوال 805هـ= 29 من مايو 1453م)، وكان السلطان العثماني قد أعد أهبته الأخيرة، ووزَّع قواته وحشد زهاء 100 ألف مقاتل أمام الباب الذهبي، وحشد في الميسرة 50 ألفًا، ورابط السلطان في القلب مع الجند الإنكشارية، واحتشدت في الميناء 70 سفينة _بدأ الهجوم برًا وبحرًا، واشتد لهيب المعركة وقذائف المدافع يشق دويها عنان السماء ويثير الفزع في النفوس، وتكبيرات الجند ترج المكان فيُسمع صداها من أميال بعيدة، والمدافعون عن المدينة يبذلون كل ما يملكون دفاعا عن المدينة، وما هي إلا ساعة حتى امتلأ الخندق الكبير الذي يقع أمام السور الخارجي بآلاف القتلى. وفي أثناء هذا الهجوم المحموم جرح "جستنيان" في ذراعه وفخذه، وسالت دماؤه بغزارة فانسحب للعلاج رغم توسلات الإمبراطور له بالبقاء لشجاعته ومهارته الفائقة في الدفاع عن المدينة، وضاعف العثمانيون جهدهم واندفعوا بسلالمهم نحو الأسوار غير مبالين بالموت الذي يحصدهم حصدا، حتى وثب جماعة من الانكشارية إلى أعلى السور، وتبعهم المقاتلون وسهام العدو تنفذ إليهم، ولكن ذلك كان دون جدوى، فقد استطاع العثمانيون أن يتدفقوا نحو المدينة، ونجح الأسطول العثماني في رفع السلاسل الحديدية التي وُضعت في مدخل الخليج، وتدفق العثمانيون إلى المدينة التي سادها الذعر، وفر المدافعون عنها من كل ناحية، وما هي إلا ثلاث ساعات من بدء الهجوم حتى كانت المدينة العتيدة تحت أقدام الفاتحين. [بحاجة لمصدر]اما عن ابراطورها قسطنطين فيشير المؤرخ ول ديوارت انه ظل يدافع عن المدينة بكل شجاعة وعندما دخل العثمانيون قال جملته الشهيرة "ليقطع مسيحي رقبتي" ثم نزع بذلته المليكية وذهب ليقاتي كجندي بكل شجاعة

[عدل] محمد الفاتح في المدينة

دخول المدينة للرسام فاوستو زوناروولما دخل محمد الفاتح المدينة ظافرا ترجل عن فرسه، وسجد لله شكرا على هذا الظفر والنجاح، ثم توجه إلى كنيسة "أيا صوفيا"؛ حيث احتشد فيها الشعب البيزنطي ورهبانه، فمنحهم الأمان، وأمر بتحويل كنيسة "أيا صوفيا" إلى مسجد، وأمر بإقامة مسجد في موضع قبر الصحابي الجليل "أبي أيوب الأنصاري"، وكان ضمن صفوف الحملة الأولى لفتح القسطنطينية، وقد عثر الجنود العثمانيون على قبره فاستبشروا خيرًا بذلك. وقرر الفاتح الذي لُقِّب بهذا اللقب بعد الفتح اتخاذ القسطنطينية عاصمة لدولته، وأطلق عليها اسم "إسلام بول" أي "دار الإسلام"، ثم حُرفت واشتهرت بـ "إستانبول"، وانتهج سياسة سمحة مع سكان المدينة، وكفل لهم حرية ممارسة عبادتهم، وسمح بعودة الذين غادروا المدينة في أثناء الحصار والرجوع إلى منازلهم، ومنذ ذلك الحين صارت إستانبول عاصمة للبلاد حتى سقطت الخلافة العثمانية في (23 من رجب 1342 هـ الموافق 1 مارس 1924م)، وقامت دولة تركيا التي اتخذت من أنقرة عاصمة لها. يقول المؤرخ البيزنطي جورج سفرانتزيس (في النسخة الإنكليزية من هذه الصفحة) الذي كان في المدينة وشهد سقوطها في وصف ما حدث في نهاية اليوم الثالث لفتح القسطنطينية: "في اليوم الثالث بعد سقوط مدينتنا، احتفل السلطان بنصره الكبير. وأصدر إعلانًا: كل من هرب من المواطنين من جميع الأعمار يمكنهم الخروج من مخابئهم، حيث إنهم سيبقون أحرارًا دون أي سؤال. ثم أعلن عن إعادة المنازل والأملاك لمن ترك مدينتنا قبل الحصار إذا هم عادوا إليها، وأنهم سيعاملون باعتبار مكانتهم ودينهم وكأن شيئًا لم يحدث" وقد اصبح المسجد الذى بنى فى مكان قبر سيدنا ابى ايوب الانصارى مكان لتنصيب الخلفاء العثمانيون ليتسلموا سيف مؤسس الدوله العثمانيه

Mohammad Karim (dirigeant égyptien)
Un article de Wikipédia, l'encyclopédie libre
Page projet (non vérifié) Aller à: Navigation, Rechercher
Mohammad Karim est décédé en Septembre 6, 1798 est l'ancien gouverneur de la ville d'Alexandrie et a été l'une des positions sont indiquées dans l'histoire d'Alexandrie refuse de remettre au commandant de l'armée de Napoléon Bonaparte de la campagne française.

Ould Mohamed Karim Anfoushi district d'Alexandrie, et a commencé sa vie dans la première position du gouvernement petits, mais a noté que l'activité Malbut, à la présidence de la Cour divisionnaire et le territoire douanier de la bouche à Alexandrie, puis est devenu le souverain de la ville.

Quand je suis arrivé navires de la campagne française à Alexandrie, n'a pas été épargné Mohammad Karim ville dans le cas, mais a résisté à une forte résistance et la bataille se déroulait dans Bey Citadelle, mais bientôt des munitions Manfzt des soldats Il était impossible d'échapper à la prestation de l'armée française, et de la paix de la ville à la française et a été appréhendé par Kléber et emprisonné dans l'un des navires dans le Aboukir, et a donné le chef de l'armée sur les mêmes Ahdaloman. En dépit du Pacte, les Français ont en conséquence: Envoyer Mohammad Karim au Caire après une période d'emprisonnement à Aboukir, et la farce de lui un âne entouré d'un convoi de soldats avec les battements de tambours et se dirigea en elle jusqu'à ce que le domaine de Rumaila, et exécuté coup de feu, et ils l'ont représentée par lui couper la tête, en commentant les tige, et crieur cria dit tout de cette peine viole le français.

Sommaire [masquer]
1 Life premier
2 nommé gouverneur d'Alexandrie
3 positions de la campagne française
4 Exécution
5 honorés


[Edit] sa première
M. Mohamed Karim Anfoushi district d'Alexandrie avant le milieu du XVIIIe siècle. Il a grandi orphelin Vkvlh son oncle et a ouvert une petite boutique dans le quartier. Il fréquentait les mosquées pour savoir où et séminaires pour parler et populaire connu parmi le peuple d'Alexandrie, le courage et le patriotisme sont devenus très populaires parmi le peuple.

[Edit] nommé gouverneur d'Alexandrie
Lorsque le transfert de pouvoir en Egypte pour deux des leaders des Mamelouks au Caire et deux Murad Bey et Ibrahim-Bey (entre 1790-1798 AD) nommé Murad votre M. Mohammad Karim gouverneur d'Alexandrie, et directeur des tarifs ainsi que de noter la place importante de Mohammed Karim à la population d'Alexandrie.

[Edit] position de la campagne française
Alors qu'il faisait son devoir Mohammad Karim - le gouverneur d'Alexandrie, et le superviseur des tarifs - si les signes de l'occupation en vue. Le 19 mai 1798 la flotte française a décollé une composante importante de 260 navires du port de Toulon, en France, chargés de soldats, des fusils et des scientifiques, dirigée par Napoléon Bonaparte sens d'Alexandrie a adopté dans la façon dont Malte .. Le total anglais Nouvelles Fhdoa à «Nelson» en matière de traçage de la flotte française et de détruire l'intention de "Nelson" à Malte, et il a appris que les bateaux Napoléon avait quitté l'est pendant cinq jours vers l'est Nelson Faragh ils sont allés en Egypte, propose à Alexandrie et arriva le 28 Juin 1798 n'a pas pu trouver Là, sur l'impact des Français. Nelson a envoyé une délégation au gouverneur de la ville », M. Mohammad Karim" afin de permettre à la flotte d'attente pour la flotte française à l'extérieur du port et de leur permettre d'acheter ce dont ils ont besoin de la ville de plus .. Mais Mohammad Karim a refusé leur demande, en disant: «Ce n'est pas quelque chose en français ou en d'autres dans ce pays Allez-vous nous .."

la flotte de Nelson et de cesser d'attendre en dehors de la bouche de vingt à quatre heures, puis a décollé en direction de la côte de l'Anatolie à la recherche de rivaux. Il n'a pas fallu sa mort est une semaine jusqu'à midi la flotte française à la côte d'Alexandrie .. Et puis envoyée à M. Mohammad Karim Caire appeler à l'aide et votre Mourad Ibrahim vous .. Et se sont installés sur l'opinion que Murad marche avec vos soldats à Alexandrie pour repousser les envahisseurs et de garder votre Ibrahim au Caire pour le défendre. La flotte française est arrivée sur les côtes d'Alexandrie (quand Ajmi) dans le premier Juillet 1798, et se hâta de troupes de débarquement de nuit sur le continent et ensuite effectuer une partie de ses forces à Alexandrie (2 Juillet) .. Ce n'était pas le jour de la population de la ville de plus de huit mille personnes .. Ce n'était pas les soldats, assez pour repousser l'armée française avec le fournisseur majeur d'équipements modernes .. et que c'était M. Mohammad Karim Préparez-vous à défendre Alexandrie avec toutes ses munitions et de matériel .. Mohammad Karim a pris la tête de la résistance populaire contre les français, même après que les Français ont pris d'assaut les murs de la ville .. Mohammad Karim a pris la tête de la lutte, puis a organisé un sit-Bey Citadelle et son équipe de soldats, des munitions Refrain même vide de combats, a été capturé et est avec lui, et Napoléon entra dans la ville et l'a déclarée sécuritaire.

[Edit] exécutés
Napoléon et a été impressionné par le courage de Mohammad Karim, il a été libéré de captivité, et a démontré Bakramh, et l'a gardé comme gouverneur d'Alexandrie .. Et ce qui a été pour la capture de Napoléon d'Alexandrie croit partir pour le Caire, Ain Kleber gouverneur militaire et a rampé au Caire le 7 Juillet par Damanhur et Rahmaniya, et s'est réuni en Shobrakhet contingent des Mamelouks dirigé par Mourad Bey Vhzmha est arrivé au Caire le 21 Juillet, et Ahnlha après la bataille de Imbaba et le retrait des Mourad Bey ont fui vers la Haute-Egypte et vous Ibrahim au Levant. Kleber et est resté à la protection de la tête d'Alexandrie, tandis que l'appel de Muhammad a pris la crème de la résistance populaire à un écho auprès des citoyens ont suivi la révolution dans toute la ville, a été arrêté Kleber certains objets sur l'élimination de la révolution sans le bénéfice .. Avec l'unité croissante de la révolution et la montée de la résistance populaire à Alexandrie .. Command Clipper arrestation de M. Mohammed Karim jour (20 Juillet 1798) et envoyé à Aboukir, où il a été la flotte française ancrée, puis envoyé à Rashid et puis au Caire, sur un navire a décollé dans le Nil de Rosette, le 4 août et est arrivé au Caire le 12 août et accusé d'incitation sur la résistance et une trahison de la République française, et le procès a duré jusqu'au 5 Septembre, lorsque Napoléon a envoyé une lettre de lui dire où l'enquêteur de se soumettre à Muhammad Karim à payer une rançon de trente mille riyals versée au trésor de l'armée de se racheter .. Mohammad Karim a refusé de payer la rançon, et lorsqu'il est pressé par certains à se sacrifier si beau refusé et a dit .. «Si je meurs sur un gérable Iasmni de la mort n'aura pas à payer la rançon, et si elle gérable à vivre Alors, pourquoi payer?.

Le 6 Septembre 1798 Napoléon Bonaparte a émis un arrêt de mort de Muhammad Karim midi dans le domaine du château par un peloton. Et effectuées dans M. Mohammad Karim mort phrase Square château Rumaila plis de cette page du djihad national.

[Edit] honorés
En 1953, a été honoré M. Mohammad Karim et mettre son image pour la première fois avec des images des gouverneurs d'Alexandrie siège du gouvernorat en l'honneur de sa mémoire .. Il a également donné son nom à Coronation Street et est devenu une rue nommée Mohammad Karim (Hoalstreet et parallèle à la route de la Corniche et le début du Soldat Inconnu au devant du champ et même les mosquées). Il a également donné son nom à une école privée à Alexandrie (Mohammad Karim Smūha école) ... Le 27 Novembre, 1953 a ouvert la prochaine mosquée au palais de Ras El-Teen et il a appelé la «Mosquée de Mohammed Karim." La statue de M. Mohammad Karim a été placé dans le jardin des immortels à Alexandrie.




---------------------------- -




Révolution du Caire II, le 21 avril 1800 (= 16 complots e 1214) - la remise des rebelles du peuple d'Egypte au Caire, la seconde révolution, après avoir versé le général Kléber défenseur et brûlé vif au Caire.

[Edit] Voir aussi
Le Caire, la première révolution
Portail date



Cet article sur un sujet lié aux besoins de l'Egypte pour la croissance et l'amélioration, peut aider à modifier par Wikipedia.


II Révolution Caire: -

Alors que les combats entre Alosmanin et les ressortissants français infiltré un groupe de l'armée de Sadr est le plus grand et certains éléments des Mamelouks au Caire et a élevé sa famille a été une révolution du Caire, le deuxième a duré près d'un mois (23 Shawwal _ 25 Zul Mars 30 _ 20 avril 1800), que ne savais pas Cairotes pourrait Hakaiqap quand il Réveillez-vous le bruit des canons Circle "Magaw et Rmhawwa pour les régions du pays et tué rencontrés par les ressortissants français."

Il a joué les notables du Caire et Tjarhakbar Mcaikha rôle important autre que ce qui s'est passé une révolution précieux premier, n'a pas s'abstenir de réclamer la révolution depuis les premières heures, et Jadwabomwalhm pour la préparation des aliments et de boissons est sorti, M. (Omar Effendi) Capitaine Ashraf N M. (Ahmad Mahrouky) âgés de commerçants Bandar à la tête d'une importante collection de la plupart des gens du Caire, les Turcs Khan el-Khalili et les résidents approche en Egypte et certains des Mamelouks position dans les collines à l'extérieur de la porte de la victoire », et dans les mains de bon nombre de verges et de bâtons et de quelques-uns avec des armes", et a rassemblé plus récente compilation, et s'entoura le dédale de ruelles et de chants d'agression contre des ressortissants français, puis ont combattu les rebelles avec les communautés minoritaires de valeur combats ont coûté la vie de beaucoup de chrétiens coptes et Shawwam et d'autres, les Français fortifié leur camp Uzbekiyya.
Et ont amené les rebelles Trois Guns Turcs ottomans étaient venus à la imperméables, et a plusieurs armes à feu à nouveau retrouvés enterrés maisons précieux des princes, et introduit des commerces Attarine de charges lourdes par pesage de la marchandise de fer et de pierre les ont utilisés au lieu d'un défenseur des calamités »à frapper le siège de la direction française Uzbekiyya Ils ont également mis en place une usine de poudre à canon Balkharenvc, et a pris la maison du juge et des lieux Jaruch "sur la scène Husseini" siège de la fabrication et la réparation de fusils et de missiles "et les travaux du veau et les véhicules et la grande tragédie" et mettre en place un camp de prisonniers de l'esthétique, et relayé les yeux et de la météorologie d'espionnage sur les occupants, et d'explorer leurs plans et Noyerm n'a pas hésité à prendre toutes la coopération avec les ressortissants français de traîtres gravité et la violence.

Et bientôt déplacé les flammes de la révolution à Bulaq alors il (Alhaji Mustapha Albstilly) et son Assemblée irritation, et s'abattit avec leurs matraques et armes, et leurs lances contre un camp de ressortissants français, et tué le gardien, "et ont pillé toutes les tentes et d'effets et d'autres, et les ont rendus, et ne Crank (*) à travers le pays et des barricades, et préparé pour la guerre et le djihad. "
Cairotes lutté pourrait tout précieux qu'ils pourraient tirer de l'effort, et a atteint le jour moudjahidin et de combat de nuit précieux lourds dans lequel tout le monde est "n'a pas dormi, que les faibles et les lâches et peureux, dit Gabarty, a commencé à arriver en protecteur de feu de l'ennemi de leurs armes, un précieux accueillis il y avait une promesse derrière les barricades, y compris fournitures besoin. En outre, "a commencé M. (Ahmad Mahrouky) et le reste des commerçants et des personnes coûts Msatir, les dépenses et les bandes» et le peuple s'approcha de l'IAF Balmirh et les besoins de beurre, fromage, lait, et les moutons Vibakouna rendement, et ensuite retourner dans leur pays.
Quand il est revenu (Clipper) au Caire, huit jours après allumage de la révolution et son grand-père avait été transformé en une caserne militaire, et a ordonné à renforcer le blocus et empêcher les livraisons des moudjahidin, et Gelo à gagner au cours de la Fawnehm Turcs du Caire, et envoyé à Mamelouks Bkoat qui a demandé de s'abstenir de se battre après la signature de Aldilh avec Mourad Bey, et presque réussi précieux que même Dick Caire avec des fusils, et a souligné le battement du district de Boulaq, a éclaté en flammes, et le feu Althemen un certain nombre de bâtiments et palais ouzbek précieuse et la piscine Alrtaly, cependant, est resté le moral de la population est forte, et à gauche les cheikhs et les universitaires et les commerçants réclamation gens à se battre, et encouragent le djihad.
La force de battre brute, enfin, par la supériorité militaire est clair, la brutalité et la cruauté de la vengeance du peuple des quartiers qui leur entrée: - il a été déclaré Gabarty que les ressortissants français ne les gens de Bulaq "le vieillissement de la coins horrible" descendit égorgés et passer jusqu'à ce qu'il devienne les routes et les rues animées avec les organes des morts, et mis le feu aux bâtiments et le rôle et les limites, et pillé, les "marchandises champs et Olokuil et Alhawwasal, les dépôts, et ils possédaient le rôle et la porte des bagages, l'argent et les femmes et Alkhundat, les garçons et les filles et les greniers, le sucre, le lin, le coton et aloba, le riz, les graisses et les cultivars, aromatiques et de l'argent neuf lignes, et entouré d'un livre ou une publication."
médiation Tolylmcaik, et pris de l'amnistie Kléber et d'assurer une complète, mais c'est juste pour nier l'Qahrien après mater la révolte et a été tronqué terrible, imposant sans frais des amendes à un certain nombre de scientifiques et le Sénat, et les biens confisqués (M. Ahmed Mahrouky), et exécuté Haj Mustafa Albstilly, et l'emprisonnement du château de Sadate, et l'imposition de le rôle de la propriété et les salaires d'une année, et a décidé de Amoarm "sur une société engagée et professionnelle et même de magie et Alqirdtip Almahbzin, les commerçants et Alnhacen Aldallalin et Alkabbanip et les juges des tribunaux et d'autres."
Gauche Kleber après mater la révolte de faire des réformes administratives et financières, mais il n'était pas moins de deux mois jusqu'à ce que Kléber assassiné précieux (21 Muharram 1215 AH / Juin 14, 1800) l'a poignardé mortellement Mnohd étudiants Syriens Azhar, Suleiman Halabi à la demande des autorités ottomanes, il est dit, et puis Halabi a été exécuté après que le reste de la cérémonie solennelle commune Clipper précieux trois jours plus tard.
campagne française sur l'Egypte: Catégorie
Catégorie cachée: Wikipédia: ébauche Égypte





--------------------

Nommez la règle
Infaillibilité de religion ou de Khalil al-Durr shajar arménien 1250-1250
Chèvres Aybak 1250-1257
Nur al-Din al-Mansur Ali Ipek 1257-1259
Muzaffar Sayf al-Din Qtzakhawarzmi 1259-1260
Apparente coin-Din Baybars Bunduqdari 1260-1277
Nasser Al-Din Muhammad Bin Gan étang Baybars 1277-1279
Juste Slamc bin Badr al-Din Baybars 1279-1279
Sayf Qalawun al-Din al-Mansur 1279-1290
Khalil Ashraf Salah Eddin 1290-1293
Al-Nasir Muhammad 1293-1294
Juste Katbugha Zinedine 1294-1296
Husam Lajin al-Din al-Mansur 1296-1299
Al-Nasir Muhammad 1298-1308
Corner Muzaffar Din Baybars Gashanqir 1308-1309
Al-Nasir Muhammad 1309-1340
Sayf ibn Mansur al-Din Abu Bakr al-Nasir Muhammad 1340-1341
Ashraf Alaa El Din ibn al-Nasir Muhammad cjk 1341-1342
Nasir Shahabuddin Ahmed bin Mohammed Al-Nasser 1342-1342
Saleh Imad al-Din Ismail al-Nasir Muhammad ibn 1342-1345
Sayf al-Din ibn Shaaban al-Nasir Muhammad, 1345-1346
Muzaffar Zain bin Haji Din Mohammad Nasser 1346-1347
Nasir Badr al-Din Abu al-Hasan ibn al-Nasir Mohammed Excellence 1347-1351
Saleh Salah al-Din Muhammad Nasser bin Saleh 1351-1354
Nasir Badr al-Din Abu al-Hasan ibn al-Nasir Mohammed Excellence 1354-1361
Mansour Salah al-Din Muhammad bin Haji bin Qalawun 1361-1363
Zinedine Ashraf Shaaban bin bin Hassan bin Mohammed Qalawun 1363-1376
Mansour Aladin Ben Ali Shaban 1376-1381
Saleh Haji Zainuddin 1381-1382




-------------------

La décision de condamnation à perpétuité
Une prune-Zahir Sayf al-Din ibn Anas Alibgaoy ....-.... 1382-1399
2-Nasser Farag Ibn prune ....-.... 1399-1405
3 Mansour Abdul-Aziz bin prune ....-.... 1405-1405
2-2 Nasser Farag Ibn prune ....- 1412 1405-1412
Abou El Musta'in Allah Fadl abbasside ....-.... 1412-1412
4 Cheikh pro-Abu-Nasr al-Mahmoudi ....- 1412 1412-1421
5 Sheikh Ahmed bin Muzaffar ....-.... 1421-1421
6-Zahir Sayf al-Din tatar ....-.... 1421-1421
7 Saleh Mohammed Nasir bin tatar al-Din ....-.... 1421-1422
8-Achraf Sayf al-Din Barsbay ....-.... 1422-1438
9 Aziz al-Jamal al-Din Barsbay ibn Yusuf ....-.... 1438-1438
10-Zahir Sayf al-Din Jaqmaq ....-.... 1438-1453
11-Mansur Jaqmaq Fakhr al-Din bin Othman ....-.... 1453-1453
Sayf 12-Ashraf al-Din Inal Alaa ....-.... 1453-1460
13 Shahabuddin Ahmed Inal pro Ben ....-.... 1460-1460
14-Zahir Sayf al-Din Khqdm ....-.... 1460-1467
15-Zahir Sayf al-Din Bulbai Almwidi ....-.... 1467-1468
16 ressort avec BGA Rumi ....-.... 1468-1468
17-Achraf Sayf al-Din Bey ....-.... 1468-1496
18 Nasser bin Mohammed Bey ....-.... 1496-1497
19 apparente Qansouh ....-.... 1497-1497
18-2 Nasser bin Mohammed Bey ....-.... 1497-1498
20 apparente Qansouh Ashrafi ....-.... 1498-1500
21 Joumblatt Ashraf ....-.... 1500-1501
22 équitable Tumanbay ....-.... 1501-1501
23 Qansouh Ashraf Ghouri 1446-1516 1501-1516
22-2 équitable Tumanbay ....-.... 1516-1517









Maha Ahmed
Membre actif



Ville: Giza
-------------------------------------------------- ------------------------------
Lieu: Egypte
-------------------------------------------------- ------------------------------
Ecole: Benninat Alaadaih Faisaliah
-------------------------------------------------- ------------------------------
Nombre de messages: 26
-------------------------------------------------- ------------------------------
Score: 46
-------------------------------------------------- ------------------------------
Réputation: 10
-------------------------------------------------- ------------------------------
Date d'inscription: 21/09/2010
-------------------------------------------------- ------------------------------
Âge: 13
-------------------------------------------------- ------------------------------
Profession: Etudiant, troisième classe préparatoire
-------------------------------------------------- ------------------------------

Subject: Re: l'histoire du monde الأحد أكتوبر 03, 2010 15:17

-------------------------------------------------- ------------------------------


Muhammad Al-Fateh armée mène Amuslimnafth Constantinople est une victoire pour les Ottomans et leur revenu tant que capitale de l'Empire byzantin le mar 29 mai 1453. Cela a mis fin à l'indépendance politique de l'empire a vécu plus de mille ans. Un des effets de cette migration Conquest savants byzantins en Europe occidentale, qui a conduit au lancement d'études classiques grecs à la Renaissance tard. Et a contribué à ouvrir la stabilité de l'Empire ottoman et de son expansion en Méditerranée orientale et des Balkans. Souvent proposé que la fin de la date d'ouverture au Moyen-Age.

Attendez que les musulmans, plus de huit siècles jusqu'à ce que le véritable évangile du Prophète ouvre Constantinople, était un rêve dirigeants chéri et conquérants pas déçu de flamme au cours des années Walker temps, demeure une cible Mcboba évoque un fort désir d'atteindre pour que l'ouverture est hautement loué le Prophète (paix soit sur lui) en disant: "Fhn Constantinople, le prince s'écria le prince, et oui, l'armée que l'armée".

tentatives Début graves à l'ère de Muawiya bin Abi Sufyan a atteint de son insistance sur la conquête de Constantinople qui a envoyé Bhmlten la première année 49 AH = 666, et l'autre de leurs précurseurs en 54 ans H = 673 m, et est resté sept ans, mène une guerre contre les flottes de rhum dans les eaux de Constantinople, mais vous ne pouvez pas ouvrir la ville à venir, et la fermeté de la ville que le désir du musulman et de détermination dans la reconquête; obtenu "Sulaiman bin Abdul Malik," une année nouvelle campagne (99 H = 719 m) lui a valu la fleur de son armée et les meilleurs cavaliers, et leur donna des armes Boamady et le plus mortel, mais que ne signifie pas pour ouvrir la ville a résisté confiance de derrière les hauts murs et elle sourit toute la confiance et l'estime qu'ils sont à l'abri de l'épreuve du temps et aux vicissitudes d'une vie, et j'ai dormi remplir de satisfaction et de contentement Ajafunha. Ensuite, un nouvel espoir dans la conquête de Constantinople durant les ères début des Ottomans, et le roi du rêve Slatinhm de conquête, et sont les plus enthousiastes de l'islam et Otabahm sur la vie d'un soldat; ville assiégée à venir chaque sultan Bayezid I et Murad II, mais sans succès, et la victoire, et si Dieu le veut, être Mohammed II Bin Al-Murad II est le propriétaire de la grande conquête de l'Annonciation et les pierres prophétique.

Le sultan Bayezid I avait établi sur la rive du Bosphore l'Asie pendant le siège de rempart Constantinople contre les murs connu comme le château de l'Anatolie, et était basé sur le point le plus étroit du Bosphore, et la détermination de Mehmed de construire un château sur la rive européenne du Bosphore à la face des murs de Constantinople, a apporté son matériaux de construction et des milliers de travailleurs, et lui-même participé avec d'autres hommes de leur propre aux travaux de construction, qui a enflammé les cœurs et suscité l'alimentation dans l'âme, et de la construction a commencé sur la tête montée haute à un moment où l'empereur Constantin n'a pas à arrêter cette construction, exclusivement en vue de la douleur qui estime que le risque Christdq par les parents, sans rien de la payer. N'ont pas passé trois mois jusqu'à ce qu'ils soient la construction du château sous la forme d'un mur triangle d'épaisseur, dans tous les coins de l'immense tour est couvert de morts, et le sultan a ordonné que l'accent est mis sur la Mjanic plage et le défenseur énorme, et viser la bouche de la plage, afin d'éviter les dindes navires et le trafic européen dans le détroit du Bosphore, Ce château a été appelé le "siège Romelli", une forteresse romaine.

Sommaire [masquer]
Les signes d'une guerre
Deux préparations Mehmed
3 Démarrez le siège
4 Situation de Constantinople
5 allumage combats
6 Mohamed le Conquérant dans la ville


[Edit] les signes de la guerre
Pria l'empereur Constantin à Mehmed de revenir sur l'achèvement de la citadelle, qui constituent une menace, mais mon père et se rendit à la construction, et a commencé les Byzantins tentent de démolir le château et le raid sur les travailleurs de la construction, et les événements développés dans les escarmouches, et allait bientôt annoncer le sultan ottoman, la guerre officiellement à l'Empire byzantin, etc Rumi a été de l'empereur, mais de fermer les portes de la ville fortifiée, et a arrêté toutes les personnes à l'intérieur de la ville, les Ottomans, a envoyé un message à Mohammed Sultan lui a dit qu'il défendrait la ville jusqu'à la dernière goutte de sang. Et a pris deux équipes prêtes à chacun de répondre prévu au cours qui a commencé l'empereur Constantin à fortifier la ville et la réparation de ses murs en ruine et à la préparation et de défense possible, et montage de matériel et de céréales, et se mit à hésiter sur la ville des Alnjaddat détendue esprit de la panique qui s'est emparé du cœur, et une fuite quelques-uns des navires transportant des fournitures et des denrées alimentaires, et a réussi commandant du Sud, "John Jstineani" avec 700 combattants chargés de vivres et de munitions dans l'accès à la ville assiégée; ont été reçus par l'empereur Constantin a été bien reçu et a été nommé commandant en chef à ses troupes, et a écrit l'armée et de la meilleure distribution et le chemin des moines qui sont ignorants de l'art de la guerre tout à fait, et l'empereur a décidé d'élaborer une série de fermer la Corne d'Or pour les navires l'autre, en commençant par la ville et se termine au niveau du district nord de Galata.

Ainsi commença la guerre, qui se termina par une victoire écrasante de l'Empire ottoman et a Constantinople la capitale du pays et la chute de Byzance et de la fin du Moyen Age en Europe, le mouvement de la civilisation de l'Orient à l'Europe occidentale et faire de la région la plus avancée dans le monde jusqu'à la fin de la Seconde Guerre mondiale.

[Edit] préparations Mehmed
Le sultan Mehmet II songe à la conquête de Constantinople et de la planification de ce qui peut être fait afin d'atteindre l'objectif et l'ambition, et a pris l'idée d'ouverture sur l'esprit du Sultan et de toutes ses facultés, ne parle pas seulement de la commande Ouvrir n'autorise pas une Allemagne du Sud pour parler de non-conquête, que le roi de son cœur et l'esprit, l'insomnie et l'a privé de sommeil Pacifique.




















...

Mohammad Karim (Egyptian ruler)
From Wikipedia, the free encyclopedia
Page draft (unaudited) Jump to: navigation, search
Mohammad Karim died in September 6, 1798 is the former governor of the city of Alexandria and was one of the positions are stated in the history of Alexandria is refusing to hand over to Napoleon Bonaparte's army commander of the French campaign.

Ould Mohamed Karim Anfoushi district of Alexandria, and began his life in the first position of small government, but noted that Malbut activity, to the presidency of the divisional court and the customs area of the mouth in Alexandria, and then became the ruler of the city.

When I got Ships of the French campaign in Alexandria, was not spared Mohammad Karim city in the case, but has resisted strong resistance and the battle was taking place in Bey Citadel, but soon Manfzt ammunition from the soldiers There was no escaping the delivery of the French army, and peace of the city to the French and was apprehended by Kleber and imprisoned in one of the ships in the Abu Qir, and gave the army chief on Ahdaloman selves. In spite of the Pact, the French have accordingly: Send Mohammad Karim to Cairo after a period of imprisonment in Abu Qir, and stuffing him a donkey surrounded by a convoy of soldiers with the beats of drums and walked in it until the field of Rumaila, and executed shot, and they represented him by cutting off his head, commenting on the rod, and cried crier says all of this penalty violates the French.

Contents [hide]
1 Life first
2 appointed as the governor of Alexandria
3 position of the French campaign
4 execution
5 honored


[Edit] his initial
Mr. Mohamed Karim Anfoushi district in Alexandria before the middle of the eighteenth century. He grew up an orphan Vkvlh his uncle and opened a small shop in the neighborhood. He frequented the mosques to learn where and seminars to talk and the People's known among the people of Alexandria, courage and patriotism have become very popular among the people.

[Edit] appointed as the governor of Alexandria
When the devolved power in Egypt to two of the leaders of the Mamluks in Cairo and two Murad Bey and Ibrahim Bey (between 1790-1798 AD) appointed Murad your Mr. Mohammad Karim governor of Alexandria, and director of the tariffs so as to note the prominent place of Mohammed Karim at the people of Alexandria.

[Edit] position of the French campaign
While he was doing his duty Mohammad Karim - the governor of Alexandria, and supervisor of the tariffs - if signs of occupation in sight. On May 19, 1798 French fleet took off a large component of 260 ships from the port of Toulon, France, loaded with soldiers, guns and scientists, led by Napoleon Bonaparte meaning of Alexandria passed in the way Malta .. The total English News Fhdoa to "Nelson" in tracing the French fleet and destroy Intending to "Nelson" to Malta, and there learned that the boats Napoleon had left the east for five days towards the east Faragh Nelson they went to Egypt, moved to Alexandria and arrived on 28 June 1798 could not find There on the impact of the French. Nelson sent a delegation to the Governor of the city, "Mr. Mohammad Karim" in order to allow the fleet waiting for the French fleet outside the port and allow them to buy what they need from the city of more .. But Mohammad Karim refused their request, saying, "It's not the French or others something in this country go ye ye us .."

Nelson's fleet and stop waiting outside the mouth twenty-four hours and then took off heading to the coast of Anatolia in search of rivals. It did not take his death is a week until noon the French fleet to the coast of Alexandria .. And then sent to Mr. Mohammad Karim Cairo calling for help and your Mourad Ibrahim you .. And settled on the opinion that Murad walking with your soldiers to Alexandria to repel invaders and keep your Ibrahim in Cairo to defend it. The French fleet arrived to the shores of Alexandria (when Ajmi) in the first July 1798, and hastened to landing troops by night to the mainland and then conduct a portion of his forces to Alexandria (July 2) .. It was not the day the city's population more than eight thousand people .. It was not the soldiers, enough to repel the French army major supplier of modern equipment .. and that was Mr. Mohammad Karim Get ready to defend Alexandria with all of his ammunition and equipment .. Mohammad Karim has been leading the popular resistance against the French even after the French stormed the city walls .. Mohammad Karim has been leading the fight, then staged a sit-Bey Citadel and his team of soldiers, even empty ammunition Refrain from fighting, was captured and is with him, and Napoleon entered the city and declared it safe.

[Edit] executed
Napoleon and was impressed by the courage of Mohammad Karim he was released from captivity, and demonstrated Bakramh, and kept him as governor of Alexandria .. And what has been for Napoleon capture of Alexandria believed to leave for Cairo, Ain Kleber military governor by and crawled to Cairo on July 7 by Damanhur and Rahmaniya, and met in Shobrakhet contingent of the Mamluks led by Murad Bey Vhzmha arrived in Cairo on July 21, and Ahnlha after the battle of Imbaba and the withdrawal of Murad Bey fled to Upper Egypt and Ibrahim you to the Levant. Kleber and remained at the head protector of Alexandria, while the call of Muhammad took the cream of popular resistance to resonate among citizens revolution ensued throughout the city, was arrested Kleber some objects on the Elimination of revolution without the benefit .. With the increasing unity of the revolution and the rise of popular resistance in Alexandria .. Command Clipper arrest of Mr. Mohammed Karim day (July 20, 1798) and sent to Abu Qir, where he was the French fleet anchored, then sent to Rashid and then to Cairo on a ship took off in the Nile of Rosetta on August 4 and arrived at Cairo on August 12 and charged with incitement on the resistance and a betrayal of the French Republic, and the trial lasted until 5 September, when Napoleon sent a letter to tell him where the investigator to submit to Muhammad Karim to pay a ransom of thirty thousand riyals paid to the treasury of the army to redeem himself .. Mohammad Karim refused to pay the ransom, and when pressed by some to sacrifice himself so fine refused and said .. "If I die on a manageable Iasmni of death will not have to pay the ransom, and if it manageable to live So why pay it?.

On September 6, 1798 Napoleon Bonaparte issued a death warrant for Muhammad Karim noon in the field of the castle by firing squad. And carried out in Mr. Mohammad Karim death sentence Square Rumaila castle folds of this page of the national jihad.

[Edit] honored
In 1953 was honored Mr. Mohammad Karim and put his image for the first time with images of Governors of Alexandria governorate building in honor of his memory .. It also gave his name to Coronation Street and became a street named Mohammad Karim (Hoalstreet and parallel to the Corniche Road and start of the Unknown Soldier in front of the field and even mosques). It also gave his name to a private school in Alexandria (Mohammad Karim Smūha School) ... On November 27, 1953 opened the mosque next to the Ras El-Teen Palace and he called the "Mosque of Mohammed Karim." The statue of Mr. Mohammad Karim was placed in the garden of the immortals in Alexandria.




---------------------------- -




Revolution Cairo II, April 21, 1800 (= 16 Conspiracies e 1214) - the surrender of rebels from the people of Egypt in Cairo, the second revolution, after they shed Gen. defender Kleber and burned alive in Cairo.

[Edit] See also
Cairo, the first revolution
Portal date



This article about a topic related to Egypt's needs for growth and improvement, can help Wikipedia by edit.


Cairo Revolution II: -

While the fighting was between Alosmanin and French nationals infiltrated a group of Sadr's army the greatest and some elements of the Mamluks into Cairo and raised her family was a revolution Cairo, the second lasted almost a month (23 Shawwal _ 25 Zul March 30 _ April 20, 1800), as did not realize Cairenes could Hakaiqap when it Wake to the sound of guns Circle "Magaw and Rmhawwa to parts of the country and killed encountered by French nationals."

He played notables of Cairo and Tjarhakbar Mcaikha significant role other than what happened a valuable first revolution, did not refrain from claiming the revolution since the early hours, and Jadwabomwalhm for the preparation of food and drink came out, Mr. (Omar Effendi) Captain Ashraf N Mr. (Ahmad Mahrouky) aged Bandar traders at the head of a large collection of most of the people of Cairo, Turks Khan el-Khalili and approach residents in Egypt and some of the Mamluks heading for the hills outside the door of victory, "and in the hands of many rods and sticks and a few with arms," and gathered latest compilation, and became surrounded the warren of lanes and chanting of aggression against French nationals, and then fought the rebels with the minority communities valuable fighting claimed the lives of many Christians and Copts Shawwam and others, the French fortified their camp Uzbekiyya.
And brought the rebels Three Guns Ottoman Turks had come to the raincoats, and brought several guns again found buried valuable houses of princes, and brought from shops Attarine of Heavy-Load by weighing the goods of iron and stone used them instead of calamity defender "to hit the headquarters of the French leadership Uzbekiyya They also set up a factory for gunpowder Balkharenvc, and took the house of the judge and Jaruch places "on the scene Husseini" seat of the manufacture and repair of guns and missiles "and the work of the calf and the vehicles and great tragedy" and set up a camp for prisoners of aesthetic, and relayed the eyes and Meteorology of spying on the occupiers, and to explore their plans and Noyerm did not hesitate to take all the cooperation with the French nationals from traitors severity and violence.

And soon moved the flames of the revolution to Bulaq so he (Alhaji Mustapha Albstilly) and his irritation Assembly, and swooped down with their batons and weapons, and their spears on a camp French nationals, and killed the guard, "and looted all the tents and belongings and others, and returned them, and do Crank (*) around the country and barricades, and prepared for war and jihad. "
Struggled Cairenes could everything valuable they could from the effort, and reached the Mujahideen day and night valuable heavy fighting in which everyone is so "did not sleep, only the weak and cowardly and fearful," says Gabarty, has started to arrive in enemy fire protector of their guns, a valuable greeted there was a promise behind the barricades, including need supplies. As well, "began Mr. (Ahmad Mahrouky) and the rest of the traders and people Msatir costs, expenses and stripes" and the people came near IAF Balmirh and needs of butter, cheese, milk, and sheep Vibakouna yield, and then return to their country.
When he returned (Clipper) to Cairo, eight days after igniting the revolution and her grandfather had been transformed into a military barracks, and ordered to tighten the blockade and prevent supplies of the Mujahideen, and Gelo to win over the Turks Fawnehm out of Cairo, and sent to Bkoat Mamluks who asked to refrain from fighting after the signing of Aldilh with Murad Bey, and almost succeeded valuable that even Dick Cairo with guns, and stressed the beating District Boulak, erupted in flames in it, and Althemen fire a number of buildings and palaces valuable Uzbek and pool Alrtaly, however, remained the morale of the people is strong, and left the sheikhs and scholars and traders claim people to fight, and abet jihad.
The beat brute force, finally, by military superiority is clear, brutality and cruelty of revenge of the people of the neighborhoods that they entered: - it was stated Gabarty that French nationals did the people of Bulaq "the graying of the horrible corners" went down their throats slit and pass off until it became the roads and alleys crowded with the bodies of the dead, and set fire to the buildings and the role and limitations, and looted, "Fields and Olokuil and Alhawwasal, deposits, goods, and they possessed the role and the door of the baggage, money and women and Alkhundat, boys and girls and granaries, sugar, flax, cotton and Aloba, rice, fats and cultivars, aromatic and money nine lines, and surrounded by a book or publication."
Tolylmcaik mediation, and taken from Kleber amnesty and secure a comprehensive, but it's just to deny the Qahrien after put down the revolt and was truncated terrible, imposing fines toll on a number of scientists and the Senate, and confiscated property (Mr. Ahmed Mahrouky), and executed Haj Mustafa Albstilly, and the imprisonment of Sadat's castle, and the imposition of the role of property and wages a year, and decided to Amoarm "on a committed and professional societies and even conjuring tricks and Alqirdtip Almahbzin, traders, and Alnhacen Aldallalin and Alkabbanip and the judges of the courts and others."
Left Kleber after put down the revolt to make some administrative and financial reforms, but it was not less than two months until assassinated Kleber valuable (21 Muharram 1215 AH / June 14, 1800) stabbed him fatally Mnohd students Azhar Syrians, Suleiman Halabi at the behest of the Ottoman authorities, it is said, and then Halabi was executed after the remains of common Clipper valuable solemn ceremony three days later.
Category: French campaign on Egypt
Hidden category: Egypt stubs





--------------------

Name the rule
Infallibility of religion or Khalil Shajar al-Durr Armenian 1250-1250
Goats Aybak 1250-1257
Nur al-Din al-Mansur Ali Ipek 1257-1259
Muzaffar Sayf al-Din Qtzakhawarzmi 1259-1260
Apparent corner-Din Baybars Bunduqdari 1260-1277
Nasser Al-Din Muhammad Bin Gan pond Baybars 1277-1279
Just Slamc bin Badr al-Din Baybars 1279-1279
Sayf al-Din al-Mansur Qalawun 1279-1290
Ashraf Salah Eddin Khalil 1290-1293
Al-Nasir Muhammad 1293-1294
Just Zinedine Katbugha 1294-1296
Husam al-Din al-Mansur Lajin 1296-1299
Al-Nasir Muhammad 1298-1308
Muzaffar Corner Din Baybars Gashanqir 1308-1309
Al-Nasir Muhammad 1309-1340
Mansur Sayf al-Din Abu Bakr ibn al-Nasir Muhammad 1340-1341
Ashraf Alaa El Din ibn al-Nasir Muhammad cjk 1341-1342
Nasir Shahabuddin Ahmed bin Mohammed Al-Nasser 1342-1342
Saleh Imad al-Din al-Nasir Muhammad ibn Ismail 1342-1345
Sayf al-Din ibn al-Nasir Muhammad Shaaban, 1345-1346
Muzaffar Zain bin Haji Din Mohammed Nasser 1346-1347
Badr Nasir al-Din Abu al-Hasan ibn al-Nasir Excellency Mohammed 1347-1351
Saleh Salah al-Din Muhammad Saleh bin Nasser 1351-1354
Badr Nasir al-Din Abu al-Hasan ibn al-Nasir Excellency Mohammed 1354-1361
Mansour Salah al-Din Muhammad bin Haji bin Qalawun 1361-1363
Zinedine Ashraf Shaaban bin Hassan bin Mohammed bin Qalawun 1363-1376
Mansour Aladin Ben Shaban Ali 1376-1381
Saleh Haji Zainuddin 1381-1382




-------------------

The ruling of life sentence
A plum-Zahir Sayf al-Din ibn Anas Alibgaoy ....-.... 1382-1399
2-Nasser Farag Ibn plum ....-.... 1399-1405
3 Mansour Abdul-Aziz bin plum ....-.... 1405-1405
2-2 Nasser Farag Ibn plum ....- 1412 1405-1412
Abou El Fadl Allah Musta'in Abbasid ....-.... 1412-1412
4 pro-Abu-Nasr Shaykh al-Mahmoudi ....- 1412 1412-1421
5 Muzaffar Sheikh Ahmed bin ....-.... 1421-1421
6-Zahir Sayf al-Din Tatar ....-.... 1421-1421
7 Saleh Mohammed bin Nasir al-Din Tatar ....-.... 1421-1422
8-Ashraf Sayf al-Din Barsbay ....-.... 1422-1438
9 Aziz al-Jamal al-Din Yusuf ibn Barsbay ....-.... 1438-1438
10-Zahir Sayf al-Din Jaqmaq ....-.... 1438-1453
11-Mansur Fakhr al-Din Othman bin Jaqmaq ....-.... 1453-1453
12-Ashraf Sayf al-Din Inal Alaa ....-.... 1453-1460
13 pro Shahabuddin Ahmed Ben Inal ....-.... 1460-1460
14-Zahir Sayf al-Din Khqdm ....-.... 1460-1467
15-Zahir Sayf al-Din Bulbai Almwidi ....-.... 1467-1468
16 apparent with BGA Rumi ....-.... 1468-1468
17-Ashraf Sayf al-Din Bey ....-.... 1468-1496
18 Mohammed bin Nasser Bey ....-.... 1496-1497
19 apparent Qansouh ....-.... 1497-1497
18-2 Mohammed bin Nasser Bey ....-.... 1497-1498
20 apparent Qansouh Ashrafi ....-.... 1498-1500
21 Ashraf Jumblatt ....-.... 1500-1501
22 equitable Tumanbay ....-.... 1501-1501
23 Ashraf Ghouri Qansouh 1446-1516 1501-1516
22-2 equitable Tumanbay ....-.... 1516-1517









Maha Ahmed
Active member



City: Giza
-------------------------------------------------- ------------------------------
Location: Egypt
-------------------------------------------------- ------------------------------
School: Faisaliah Alaadaih Benninat
-------------------------------------------------- ------------------------------
Number of posts: 26
-------------------------------------------------- ------------------------------
Score: 46
-------------------------------------------------- ------------------------------
Reputation: 10
-------------------------------------------------- ------------------------------
Join Date: 21/09/2010
-------------------------------------------------- ------------------------------
Age: 13
-------------------------------------------------- ------------------------------
Occupation: Student, third grade preparatory
-------------------------------------------------- ------------------------------

Subject: Re: world history الأحد أكتوبر 03, 2010 3:17 pm

-------------------------------------------------- ------------------------------


Muhammad Al-Fateh Army leads Amuslimnafth Constantinople is a victory for the Ottomans and their income as capital of the Byzantine Empire on Tue May 29, 1453. This ended the political independence of the empire lived more than a thousand years. One of the effects of this migration Conquest Byzantine scholars to Western Europe, which led to the start of classical Greek studies in Renaissance later. And helped open the stability of the Ottoman Empire and its expansion in the eastern Mediterranean and the Balkans. Often proposed as the end of the opening date to the Middle Ages.

Wait for the Muslims more than eight centuries until the true gospel of the Prophet opens Constantinople, was a dream cherished leaders and conquerors not disappointed flame over time Walker years, remained a target Mcboba evokes a strong desire to achieve so that the opening is the highly praised the Prophet (peace be upon him) in saying: "Fhn Constantinople, Prince cried to the Prince, and yes, the army that the army".

Began serious attempts in the era of Muawiya bin Abi Sufyan reached from his insistence on the conquest of Constantinople that sent Bhmlten the first year 49 AH = 666, and the other was their precursors in 54 years H = 673 m, and remained seven years, conducting war against the fleets of rum in the waters of Constantinople, but you can not open the city to come, and the steadfastness of the city than the Muslim's desire and determination in the re-conquest; got "Sulaiman bin Abdul Malik," a new campaign year (99 H = 719 m) garnered her flower of his army and the finest horsemen, and gave them Boamady weapons and the most lethal, but that did not mean to open the city has withstood confident from behind the high walls and she smiles all the confidence and esteem they are safe from the test of time and vicissitudes of a lifetime, and slept fill Ajafunha satisfaction and contentment. Then renewed hope in the conquest of Constantinople in the early eras of the Ottomans, and the king of the Slatinhm dream of conquest, and were the most enthusiastic of Islam and Otabahm on the life of a soldier; besieged city to come each of Sultan Bayezid I and Murad II, but no success, and victory, and God willing, to be Mohammed II Bin Al-Murad II is the owner of the great conquest of the Annunciation and the prophetic stones.

The sultan Bayezid I had established on the bank of the Bosphorus the Asian during the siege of Constantinople bulwark against walls known as the Castle of Anatolia, and was based on the narrowest point of the Bosphorus, and the determination of Mehmed to build a castle on the European side of the Bosphorus in the face of the walls of Constantinople, has brought her building materials and thousands of workers, and participated himself with men of their own in the work of construction, which inflamed the hearts and sparked the diet in the soul, and construction began on the rise lofty head at a time when the Emperor Constantine does not have to stop this construction, only in view of grief which finds that the risk Christdq by parents, without any of the paid nothing. Have not gone three months until they were building the castle in the form of a triangle thick walls, in every corner of the huge tower is covered with dead, and the Sultan ordered that the focus is on the beach Mjanic and defender huge, and aim their mouths to the beach, in order to prevent ships turkeys and European traffic in the strait Bosphorus, This castle was known as the "Romelli siege", a Roman fortress.

Contents [hide]
Signs of a war
Two preparations Mehmed
3 Start the siege
4 Status of Constantinople
5 ignition fighting
6 Mohamed the Conqueror in the city


[Edit] the signs of war
Begged the Emperor Constantine to Mehmed to go back on the completion of the citadel, which pose a threat to, but my father and went to the building, and began the Byzantines are trying to demolish the castle and the raid on the construction workers, and developed events in the skirmishes, and was soon to announce the Ottoman sultan, the war officially to the Byzantine Empire, etc. Rumi was the emperor but to close the doors of the fortified city, and arrested all those inside the city the Ottomans, has sent a message to the Sultan Mohammed told him that he would defend the city to the last drop of blood. And took two teams ready each to meet anticipated during that began Emperor Constantine to fortify the city and repair its walls crumbling and the preparation and defense possible, and assembling supplies and grain, and began to hesitation on the city some Alnjaddat relaxed spirit of the panic that seized control of the hearts, and leaked some of the ships carrying supplies and food, and succeeded Commander South, "John Jstineani" with 700 fighters loaded with supplies and ammunition in the access to the besieged city; were received by Emperor Constantine was well received and was appointed commander in chief to his troops, and wrote the army and the best distribution and the path of monks who are ignorant of the art of war altogether, and emperor decided to develop a series to close the Golden Horn for ships the next, starting by the city and ends at the northern district of Galata.

Thus began the war, which ended with a landslide victory of the Ottoman Empire and made Constantinople the capital of the country and the fall of Byzantium and the end of the Middle Ages in Europe, the movement of civilization from East to West Europe and make the region the most advanced in the world until the end of World War II.

[Edit] Mehmed preparations
The Sultan Mehmet II is thinking of the conquest of Constantinople and the planning of what can be done in order to achieve the goal and ambition, and took the idea of opening on the mind of the Sultan and all his faculties, not only speaks in the Open command does not authorize one of South Germany to speak in non-conquest, which the king of his heart and mind, insomnia and deprived him of sleep Pacific. She cited his fate engineer Hungarian named "Urban", the authority to make him a gun a huge throw shells massive enough to furrow the walls of Constantinople; welcomed by the Sultan and is providing all the necessary equipment, have not gone three months to enable the Urban-made cannon great did not see ever saw, was weighing 700 tons, and is designed shells each weighing 12 thousand pounds, and needs to drag him to 100 Thor assisted hundred men, and when you experience fell Qvevth a mile away, and was heard 13 miles away, was cut off this cannon, which is called cannon Royal Road of Edirne to the position before the walls of Constantinople in two months.

[Edit] the start of the siege
Arrived in the Ottoman sultan in his huge front fences Bank of Constantinople related to the continent of Europe on Friday (12 Ramadan 805 H = 5, April 1453) and set Sradgah and the Centre for his leadership at the door of St. "Romanois," and proclaimed defender strong long-term, then turn the Sultan to Mecca and prayed rak'ahs and prayed the whole army, and the siege began the actual distribution of forces, and place the difference Anatolian are more teams a number on his right hand to the area of the Sea of Marmara, and the development of European teams on his left, even the Golden Horn, and the development of the Royal Guard, which includes elite soldiers softening and numbering about 15 thousand in the middle. And the movement of the Ottoman fleet, which with 350 ships in the city of "Gallipoli," Base Ottoman Navy at the time, and across the Sea of Marmara to the Bosphorus and threw Mras there, and so sealed off Constantinople by land and sea, troop-intensive of $ 265 thousand fighters, has never been cordoned off in like a number and equipment, and began virtual siege on Saturday (13 Ramadan 805 H = 6 April 1453), and requested authority from the Emperor "Constantine" to deliver the city to him and pledged to respect its residents and their insurance on their lives and their beliefs and their property, but the emperor refused; relying on the defenses of the city invincible and help the Christian has .

[Edit] Develop Constantinople
Constantinople occupies an impregnable position, what God has given Bobda Thabay its great cities, is bordered to the east water Bosphorus, and is bordered to the west and south of Marmara Sea, and extends along the wall of each one. The western side is which relates to the European continent, protected by Soran Toulhma four miles, stretching from the Sea of Marmara to the beach the Golden Horn, and reaches an elevation of the internal wall of them about forty feet and supported by towers with a height of sixty feet, and the distance between each tower and another about one hundred and eighty feet. The outer wall stands at a height of twenty-five feet, and fortified also towers similar to the towers, the wall first, and between the two walls space width is between fifty and sixty feet, and the waters of the Golden Horn, which protects the side of the city north-east close iron chain, huge stretches both ends at the entrance between the wall of a mistake, and the wall Constantinople, Ottoman historians say that the number of defenders of the besieged city was forty thousand fighters.

[Edit] ignition fighting
After what better Sultan arrangement put his troops in front of the walls of Constantinople began defender Ottoman launches missiles huge on the wall day and night, almost continuous, and the sound of collision of the missile walls fills the hearts of the people of the city in panic and horror, and whenever Anhedm part of the walls initiated defenders from the city to fix it immediately , and continued the case to this situation .. Wild attack by the Ottomans, and the defense shown by the desperate defenders, led by John Justinian, the Byzantine emperor. At a time of heightened attacks by the Ottomans from the landward tried some Ottoman ships break the chain at the entrance to the port of the Golden Horn and storming, but the ships of the Byzantine and Italian in charge of guard and behind the string able to refute attacks Ottoman ships, and infused by the missiles and drove them off. The city was besieged receive some foreign supplies of the country Morp and Sicily, was the Ottoman fleet stationed in the waters of the Bosphorus southern ago (22 Ramadan 805 AH = 15 April 1453), and stood a piece on the moon to prevent the arrival of any extended Barely 5 days of the blockade sea until the appearance of 5 ships Western, four of them sent by the Pope in Rome to help the besieged city, and tried the Ottoman fleet that prevented them from access to the harbor and clashed with them in the battle are enormous, but five vessels, acting brilliantly for ships Ottoman and showered with a barrage of arrows and missiles, firearms, as well as ingenuity of its people and their experience in excess of the Ottomans in fighting the sea, which has enabled it to make their way amid the Ottoman ships that tried to dumping, but without success and succeeded in passing the string to the inside. Ottoman ships sail on dry land!! The success of the ships in the traffic impact in the hearts of the people of the besieged city; subsequently recovered their hopes and their error wave of joy as they achieved a victory, and the stronger their opponents to remain steadfast, steadfastness, and in the meantime, the Sultan Mehmed II is thinking of a way to enter the Golden Horn itself and the siege of Constantinople of the weakest aspects and dispersion forces defending the city. And guided by the Sultan to plan a successful required to transfer a part of his fleet by land from the mistake into the Gulf; avoiding the series, and the development engineers plan immediately and start working under the cover of darkness and mobilized groups, large numbers of workers to pave the way for the rugged, punctuated by some high places, and covered with sheets of painted wood oil and grease, and in one night, the Ottomans managed to transfer seventieth ship sails folded and pulled by mules bodied men, in the night (29 Ramadan 805 AH = 22 April 1453). The defender missiles Ottoman connect to occupy the Byzantines for the transfer of ships, and even result in almost Fajr published Ottoman ships Gulwaha and drums sounded horrible and was a surprise to the people of the besieged city. After the transfer of ships ordered by Sultan Mehmed the establishment of a massive bridge in the port, his fiftieth forward, and length of a hundred, and described by the defender, provided the ship-borne fighters and stairs, and made it to the nearest place of walls, and then try Byzantines burning Ottoman ships in the night, but the Ottomans knew of this plan Vohabtoha repeated again and again and again every time the share of failures. Relentless attack and the fall of the city continued to blockade slow, cumbersome and Ottomans continue to hit walls unabated, and the people of the besieged city with lack of supplies and expect the fall of the city one day to another, especially since the Ottomans did not Evtion to repeat their attempts to courage in the storming of the city that have made the finest examples in the defense, stability, and was Ottoman Sultan surprise his opponent each time a new plan is even reason to surrender or make peace, but he refuses, is no longer just before the Sultan resume fighting with all its force. At dawn on Tuesday (20 Shawwal 805 AH = 29 May 1453), and the Ottoman sultan had prepared Ohpth recent, and the deployment of forces and the mobilization of approximately 100 thousand fighters in front of the golden door, and a crowd in the soft 50 thousand, and a link to the Sultan in the heart with soldiers Janissaries, and massed in the port 70 vessels _ began the attack by land and sea, and intensified the flames of battle and fired guns too difficult and ring sky and alarming in the soul, and takbeers soldiers shaking the place will hear echoes of miles away, and defenders of the city are doing everything they have to defend the city, and is only an hour until filled Big Ditch, which is located in front of thousands of the outer wall of the dead. During this attack, frenzied injured "Justinian" in the arm and thigh, and the lifeblood drained profusely withdrew for medical treatment despite the pleas of the Emperor to stay for his courage and skill intensive in the defense of the city, and doubled the Ottoman effort and rushed Bslalmanm about fences is indifferent to death, which Ihsdhm reaped, even bounce a group of Janissaries to the top of the fence, and followed by combatants and arrows of the enemy implement them, but this was to no avail, he was able Ottomans that flocking into the city, and succeeded the Ottoman fleet in the lifting chains iron placed at the entrance to the Gulf, and the flow of the Ottomans to the city was overwhelmed by panic, fled the defenders of each hand, and is only three hours from the start of the attack until the city was to come under the feet of conquerors. [Citation needed] As for the Abratorha Constantine Fischer of well Duarte that he has been defending the city with courage and when he entered the Ottomans famously said, "my neck to get a Christian" and disarmament efforts by Alumblykip Iqati and he went to a soldier with courage

[Edit] Muhammad Al-Fateh in the city

Entering the city of the painter Fausto Zonarooulma income Mehmed the city victoriously got off his horse, and worshiped God, Thank you for the nail and success, then went to the church "of Hagia Sophia"; where gathered the people of the Byzantine monks, Fmnham security, and ordered the transfer of the church "of Hagia Sophia" to the mosque , and ordered the establishment of a mosque at the site of the tomb of the great companion, "Abu Ayyub al-Ansari," and was part of the first campaign for the conquest of Constantinople, the Ottoman soldiers were found on his grave Fastbcroa so good. And decided to light which was given the title after the conquest to take Constantinople, the capital of the state, and is dubbed "Islam Paul" any "house of Islam", and then twisted and known as "Istanbul," and pursued a policy of tolerant with the inhabitants of the city, and guarantees them the freedom to worship, and allowed the return of those who left the city during the siege and return to their homes, and since then became Istanbul, capital of the country until it fell in the Ottoman Empire (23 Rajab 1342 AH, corresponding to March 1, 1924), and the State of Turkey, which have been taken from Ankara as its capital. Says of the Byzantine George Sfrantzis (in the English version of this page) who was in town and saw the crash in the description of what happened at the end of the third day of the conquest of Constantinople: "On the third day after the fall of our city, celebrated the sultan his victory great. And issued a declaration: Each of escape from citizens of all ages can get out of their hideouts, where they will remain free without any question. then announced the return of houses and property for those who leave our city before the siege if they returned to it, and they will be treated as status, religion, and as if nothing had happened "has become a mosque which was built in a place the tomb of our Master Abu Ayyub al-Ansari, a place to install the Ottoman sultans and caliphs to receive the sword of the founder of the Ottoman





World history

انا ارسلت لكم الترجمه بالعربي والانجليزي والفرنسى

عندما تريدون مني شى قولوا لي وانا هنفذوا

يسلمووو