* فتح الإسكندر الأكبر مصر بسهولة لأن المصريين رحبوا به باعتباره منقذا لهم من الفرس
* قام الإسكندر الإكبر بتاسيس مدينة الإسكندرية وبناء حضارة جديدة تجمع مزايا الحضارات الشرقية والحضارة الإغريقية عُرفت باسم الحضارة الهلينستية.
* بعد وفاة الإسكندر الأكبر قُسمت امبراطوريته وكانت مصر من نصيب القائد بطلميوس الذي أسس دولة البطالمة التي استمرت حوالي 300 عام.
* ازدهرت الحضارة الهلينستية في مدينة الإسكندرية التي أصبحت مركز الحضارة في العالم القديم كله.
* كان البطالمة إغريق في معيشتهم وعاداتهم وتقاليدهم ولم يحاولوا التدخل في شئون المصريين الدينية أو عاداتهم وتقاليدهم فاحتفظ المصريون بما ورثوه عن آبائهم وأجدادهم الفراعنة .
* حمل البطالمة الألقاب المصرية وارتدوا الأزياء الفرعونية وقدموا القرابين للمعبودات المصرية وحاولوا المزج بين الديانتين المصرية والإغريقية.
* أقام البطالمة العديد من المعابد من أهمها معابد أدفو ودندرة وفيلة.
* اهتم البطالمة بالنواحي الاقتصادية فنهضوا بالزراعة وطوروا الصناعة وشجعوا التجارة ولكن النظام المالي الذي اتبعوه وفرض الضرائب الباهظة بعد ذلك أدى إلى تدهور الأحوال الاقتصادية .
* عمل البطالمة على إحلال العملة محل نظام المقايضة وااستخدموا العملات الذهبية والفضية والبرونزية .
* أقام البطالمة بالإسكندرية العديد من المنشآت التي خلدها التاريخ وأهمها المنارة ودار البحث ( الجامعة ) والمكتبة.
* اُعتبرت منارة الإسكندرية التي أقامها البطالمة لهداية السفن إحدى عجائب الدنيا السبع وقد تهدمت في القرن الرابع عشر الميلادي نتيجة زلزال مدمر .
* كما أنشأ البطالمة في مدينة الإسكندرية دار البحث العلمي ( الجامعة ) ودعوا إليها أعظم العلماء والأدباء الذين قاموا بالبحث والتأليف وترجمة المخطوطات.
* قام المؤرخ المصري مانيتون بكتابة تاريخ مصر الفرعونية وهو الذي قسمه إلى ثلاثين أسرة
* أقام البطالمة مكتبة الإسكندرية أكبر مكتبات العالم القديم التي ظلت تؤدي مهمتها العلمية حتى احترقت سنة 47ق.م
* عملت مصر بمساعدة هيئة اليونسكو على إحياء مكتبة الإسكندرية وقد تم افتتاح المكتبة الجديدة في 16 أكتوبر 2002 بحضور قادة وزعماء العالم.
* أدى سوء أحوال مصر الاقتصادية واستمرار الحروب بين البطالمة والسليوقيين وتعدد ثورات المصريين وضعف ملوك البطالمة الأواخر إلى تدخل روما في شئون مصر الداخلية
* أنتهى عهد البطالمة في مصر في عهد الملكة كليوباترا السابعة بعد أن دمر القائد الروماني اكتافيوس أسطولها وأسطول حليفها أنطونيوس في موقعة أكتيوم البحرية وأصبحت مصر ولاية رومانية