(9)- موضوعات المسرحيات المدرسية:
1- موضوعات حول الطبيعة: المطر، والثلوج، والجفاف، والجبال، والوديان، والحيوانات... .
2- موضوعات عن التاريخ.
3- موضوعات أدبية تراثية: حكايات، وخرافات، وأساطير..
4- موضوعات اجتماعية: الحب، والعلاقات البيتية، والصداقة..
5- موضوعات تنمي المعايير الجمالية، من خلال المسرحيات الشعرية.
6-موضوعات مأخوذة من قصص الأطفال أو شخصيات يعرفونها في الحياة أو في القصص.
(10)- العمل مع التلاميذ:
* العمل في المدارس الابتدائية:
-اختيار الأسلوب المناسب، ومعرفة خصائص المرحلة
-التشجيع على الارتجال
-تفجير رغبة التلاميذ بالتقليد للكبار
-الابتعاد عن إجبار الطفل لتقليد المشرف أو المعلم..
-إبقاء الطفل على عفويته، بعيدا عن القواعد.
-يطورون موضوعا بسيطا؛ مثل: تخيل أن المدرسة قرية، أو تخيل حدوث حريق، أو عملية انطلاق صاروخ... .
- اعتماد "الحلبة" شكلا للمسرح.
-التدريب في الحصص، بخلاف الإعدادية والثانوية حيث يكون التدريب بعد الدوام.
-تهيئة الأطفال لكل طارئ
*العمل في الإعدادية والثانوية:
-التدريب بعد الدوام
-يقترب مسرحهم من مسرح الكبار
-الاعتماد على نصوص معدة
-شكل المسرح "الحلبة" أو غيرها "كالخشبة" أو التنويع.
(11)- مسرحة القصة والمنهاج:
** مسرحة القصة:
1- فهم فكرة القصة
2- تتبع الأحداث -كمبتدئين- والمبدع قد يقدم ويؤخر، يحذف أو يزيد، يغير أو يطور الفكرة.
3- تقسيمها إلى فصول ومشاهد.
4- التزام الحوار الأصلي في الغالب مع إضافة ما يلزم.
5- مراعاة الحبكة، وإيجاد الحل المناسب للأطفال وتفكيرهم .
6-الالتزام بالطابع العام للقصة، وذلك ليس ملزما للمبدع.
7- مراعاة زمان ومكان التمثيل.
8- إضافة ما يناسب المسرحية ويسهم في إخراجها.
9- حذف الدور أو الحوار الذي لا يسهم في بناء المسرحية.
** أهم طرق تمثيل القصة (ومسرحتها) للأطفال:
1- يقرأها المشرف للأطفال قراءة شيقة
2- يوزع الأدوار حسب رغبات الأطفال، وفقا لما يراه مناسبا
3- يمثل معظم الأدوار، ويشاركه الأطفال
4- يقوم المشرف بتأليف القصة من خلال أخذ أفكار الأطفال، وما يراه، ويكتبها بشكل مسرحي جديد
5-يبني معهم المسرحية الجديدة، ويمثلون الأدوار كلا على حدة، ثم يمثلون الأدوار مجتمعة.
** مسرحة المنهاج:
- يختار المشرف نصا من المنهاج يمكن تحويله لمسرحية
-يقرأه مع الأطفال، ويتناقشون فيه.
-يحدد مع الأطفال الشخصيات الممكنة، والأدوار، ومراحل التمثيل، والأفكار التي يبنى عليها الحوار
-يكلف مجموعة منهم كتابة المسرحية حسب ما دار في النقاش
-يراجعها مع الطلاب
-يشكل هيئة إدارية تشرف على اختيار: "فئة تمثل، وفئة تهيئ المسرح وتزوده بما يحتاج، وفئة تدريب بإشرافه، وفئة ترسم الديكورات بمساعدة الزملاء جميعا".
-تعيين يوم العرض
-دعوة أولياء الأمور، والعرض أمام جمهور المدرسة.
** اشتراك الأطفال في عملية الكتابة:
-جمع الأطفال، ووصف الموضوع، وتسجيل الملاحظات، والتعديل بما يناسب
-ضرورة وجود مندوبين بين الأطفال يسجلون وملاحظاتهم.
-المشرفون والأساتذة يسألون الطلاب بما يفيد النص
-اعتماد عملية حضور الأطفال البروفات (التدريبات).
-تكليف بعض الطلاب بصياغة النص النهائي مع متابعتهم.
(12)- دور الجهات المسئولة:
-العمل على توفير مشرفين فنيين في المدارس يقدمون خطط عمل سنوية، ومن الممكن تخصيص مشرف فني لكل مدرستين أو ثلاثة، ينسقون مع المدير والمعلمين.
-تقديم نماذج مسرحية تعليمية وإبداعية ضمن المنهاج المقرر.
-عقد المسابقات الجادة والممولة تجهيزا وجوائز محفزة ومتابعة ذلك سنويا
-تطوير أداء المعلمين في اعتماد المسرح أسلوبا من أساليب التدريس المعتمدة والقائمة على التنويع
-تفعيل "مسرح الأطفال الفلسطيني" القائم، ونشر فكرته عمليا في كافة المحافظات.
-الاستفادة المرحلية من جهود الفرق المحلية القائمة فعلا.
- الاهتمام بطباعة النماذج المسرحية المحلية والخارجية ونشرها من أجل تعميم الاستفادة منها
-حث التلفزيون على تقديم العروض الناجحة بعد إعدادها تلفزيونيا، وعدم الاكتفاء بتقديم برامج الأطفال القائمة على النمط التقليدي.
(13)- تجربة عملية (في ظل المعطيات القائمة حاليا):
- الاستفادة من المساحة الزمنية الممنوحة للإذاعة المدرسية صباح كل يوم من أجل تقديم مشاهد مسرحية قصيرة (إسكتشات).
- الاستفادة من الأيام الوطنية والدينية التي يخصص لها مجموعة من الحصص من أجل تقديم المسرحيات الطويلة نسبيا.
- اعتماد الأسلوب المسرحي في تقديم بعض جوانب المنهاج الملائمة مع إشراك التلاميذ في الإعداد والتنفيذ، مع مراعاة التنويع في أساليب التدريس؛ مثل: التعليم الزمري، والمعلم البديل، والاستقصاء والتوجيه، وغيرها من الطرق الحديثة.
- الاستفادة من حصص التعبير الماثلة في جميع السنوات الدراسية؛ لتنمية موهبة الكتابة والتذوق الفني لعناصر العمل المسرحي.
- إعادة الاهتمام بحفلات نهاية العام وتكريم التلاميذ الأوائل، والخروج عن النمط التقليدي في اعتماد الكلمات الخطابية لمثل هذه المناسبات.
- الاستفادة من جهود بعض الفرق المحلية التي تهتم بمسرح الأطفال، من خلال استضافتها في المدارس، أو تنظيم وفود التلاميذ لمشاهدة عروضها على خشبة المسرح خارج أسوار المدرسة